11

তাকরীব মনাফিচ

منظومة " تقريب المنافع في الطرق العشر لنافع "

জনগুলি

لأن خروج الذبدا قارئ به = إلى الضم من كسر وهذا قد أهملا يريد بكون الكسر عارضا اعلمن = فخف خروج معه دون الذي خلا

وكسر نعما في النساء وههنا = أتى واختلس للغير والكسر أشكلا

سورة آل عمران:

وفتح تعدو لا يهدي يخصمو = ن أمر وللباقين الإخفاء حصلا

لأن السكون الأصل فيها لديهم = لذلك أخفوها فكن متأملا

وقد جاءنا الإسكان في الكتب عنهم = وجوزه الداني ولكن قد أشكلا

سورة المائة (العقود) :

وشنآن سكن نونه حيثما أتى = يرى مجده والفتح للغير يجتل

هما لغتان اعلم وذو الفتح مصدر = وخفف ذو التسكين منه فحصلا

سورة الأنعام:

رأيت في الاستفهام سهل لكلهم = وإبداله بادرة كيف تنزلا

وهاء به انظر ضم مختلسا = بوصلة دون لكسر وغيرهما فلا

وعلته والله أعلم أنه = يجانس كسر اليا وذو الضم أصلا

سورة الأعراف:

وأثبت أنا إلا بالوصل زكبهم = بخلف كذاك الواسطي تعملا

ولا خلف عنه اعلم وللغير أسقطن = ومن قبل فتح ثم ضم تحصلا

الإثبات عن كل وفي الوقف أسقطن = لكلهم وامدد على ما تأصلا

ومن سورة الأنفال إلى سورة مريم:

والإدغام مع فتح بمن حيي الذي = بأنفالها طب بخلف تقبلا

ورا قربة فاضمم على الأصل إذ يرى = وسكن للباقين تخفيفا اعقلا

وفي هود مع نمل وفي سال فاكسرن = بيومئذ ميما يقينا وقد جلا

وفتح لباقيهم وعلة ذا أتت = بناء وإعراب بالأول يجتلا

وأثبت لكنا لدى الكهف مطلقا= مجيد وللباقين في الوقف أعملا

وسكن معا نكرا يقينا ووجهه = إرادة تخفيف وللغير ثقلا

ومن سورة مريم إلى سورة الصافات:

وفي لأهب ياء أضا حسبها وقل= لغيرهما همزا تكلما أعملا

وفي الوصل ها قبل امكثوا معا اختلس = بضم دنا والغير بالكفر قد تلا

مناسبة للام والوجه للذي= تلاها بضم أنه الأصل فاعقلا

ليقطع ليقضوا يكسر اللام أصله =وسكنه تخفيفا لباق فتعدلا

وحذفك نونا في تمدونني صفا = والأظهر أن الحذف لم يك أولا

وهاء من في لام وليتمتعوا = بتسكينه واكسر لباق تعدلا

পৃষ্ঠা ১১