384

তানজিহ কুরআন

تنزيه القرآن عن المطاعن

জনগুলি

اللام لام العاقبة؟ فأما الكلام في الضلال والهدى فقد تقدم وقوله تعالى من بعد (فمن شاء ذكره وما يذكرون إلا أن يشاء الله) فالمراد به الذكر الذي هو الطاعة لأنه من قبيل ما لا يصح من العبد أن يشاءه إلا والله قد شاء منه وكلفه إياه.

পৃষ্ঠা ৪৩৯