তানজিহ আনবিয়া
تنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তানজিহ আনবিয়া
ইবনে আহমদ ইবনে খুমায়র সাবতি d. 614 AHتنزيه الأنبياء عما نسب إليهم حثالة الأغبياء
জনগুলি
قصد الشيطان ، والتعريض بالوسوسة إليه لا على قصد القبول من آدم عليه السلام لوسوسته وخدعه. فإن الشيطان قد يوسوس إلى الأنبياء ولكن لا يقبلون منه. قال تعالى لنبينا عليه الصلاة والسلام : ( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله ) [الأعراف : 7 / 200] ، وقال له : ( وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين. وأعوذ بك رب أن يحضرون ) [المؤمنون : 27 / 97 98].
وسنحيل ذلك فيما بعد إن شاء الله تعالى.
وجملة الأمر أنه إذا لم يثبت تكليف لم يثبت إيجاب ولا حظر ولا طاعة ولا معصية يقع فيها ذم شرعي ولا مدح ولا ثواب ولا عقاب. وهذا ما أجمع عليه أهل السنة.
معتقدهم فيها ، وكيف التخلص منها؟.
الإرشاد والإعلام والنصيحة لا على نهي التكليف ووسوس إليه الشيطان على جهة الإغواء والحسد والمكر فلم يقبل منه. ثم أنساه الله تعالى بعد ذلك إرشاده إياه ووصيته له ، ووسوسة الشيطان إليه ، فأكل منها غافلا عن الوصية والوسوسة.
وإذا كان ذلك لم يبل (1): هل كان عند ذلك نبيا أو لم يكن نبيا ، فإن الناسي
كقولك : لم أجب ، و: لم أعن : (من : أجاب وأعان).
পৃষ্ঠা ৮২