إحداها أن الله تعالى رضيها لنبيه صلى الله عليه وسلم أهلا
الثانية أن صيرها أم المؤمنين
الثالثة أن كان خطيبها جبريل عليه السلام
الرابعة أن كان وليها رب العالمين
الخامسة أن كانت قصتها قرآنا يتلى
فهذه خمس عشر فائدة صحت في هذه القصة شاملة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولأمته سوى ما أغفله الخاطر
والجهلة يخبطون عشواء الدجون
فهذا ما من الله تعالى به من ثمرات النظر في هذه القصص الأربع في حق السادة القادة صلوات الله عليهم
ونسأل الله تعالى مع هذا التحفظ على مناصبهم السنية ومناقبهم الرضية العفو عما وقع فيها من الخطأ والخطل بحوله وطوله
পৃষ্ঠা ৬৩