তানবিহাত
التنبيهات المجملة على المواضع المشكلة
তদারক
مرزوق بن هياس آل مرزوق الوهراني
প্রকাশক
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
সংস্করণের সংখ্যা
العددان ٧٩ و٨٠
প্রকাশনার বছর
السنة ٢٠ - رجب-ذوالحجة ١٤٠٨هـ
١ خ ٨/٢٠٣، القصة بطولها، ٤/١٦٨ باختصار. ٢ إشارة إلى أن شريكا خالف الإجماع في دعوى أن المعراج كان قبل البعثة. (الفتح ١٣/٤٨٠) . ٣ ٤/أ. ٤ منشأ هذا القول اختلاف الروايات على ما في الكثير منها من ضعف وغرابة. قال ابن كثير: "ومن جعل من الناس كل رواية خالفت الأخرى مرة على حدة، فأثبت إسراءات متعددة، فقد أبعد وأغرب، وهرب إلى غير مهرب، ولم يتحصل على مطلب ... "، إلى أن قال: "والحق أنه ﵇ أسري به يقظة لا منامًا، من مكة إلى بيت المقدس، راكبا البراق ... " الخ (تفسير ابن كثير ٣/٢٢) . ٥ هكذا في الأصل. ولم أقف على هذا إلا من فعل خديجة نفسها. انظر: (سيرة ابن إسحاق ١/١٥٧) . ٦ قال الحافظ: "هو مشعر بأنه ﷺ كان نائما بين اثنين أو ثلاثة أو أكثر، وقد قيل: إنه كان نائما بين عمه حمزة، وابن عمه جعفر بن أبي طالب". (الفتح ٦/٥٧٩) . ٧ الضمير يعود إلى القصة. قال الحافظ: "أي لم يقع في تلك الليلة غير ما ذكر من الكلام" (الفتح٦/٥٧٩) . ٨ أي ليلة أخرى، وقد يكون الفارق بينهما يوما أو ليالي، أو شهرا، أو سنوات، وهذا مبدأ ارتفاع الإشكال الذي أثاره ابن حزم ﵀ والخطابي. (انظر الفتح ١٣/٤٨٠) .
1 / 59