তানবীহ আলা হাদোত আত-তাসহীফ

হামজা ইসফাহানি d. 360 AH
110

তানবীহ আলা হাদোত আত-তাসহীফ

التنبيه على حدوث التصحيف

তদারক

محمد أسعد طلس

প্রকাশক

دار صادر

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤١٢ هـ - ١٩٩٢ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت (بإذن من المجمع العلمي العربي بدمشق)

জনগুলি

فجاء ابن الرومي بهذا الاسم مفتوح العين منه مكسور الفاء في قصيدة! أولها: أفيضا دمًا إنَّ الرزايا لها قيم ... فليس كثيرًا أن تجودا لَها بِدَم وقال منها: سما نحوها خطبٌ من الدهر فاتكٌ ... فطاحتْ جبارًا مثل صاحِبها دِرَم وقالوا: من الإقدام على إطلاق القول فيما الانقباض فيه أولى ما قاله الفراء في تأويل قوله ﷿ ﴿أو يأخذهم على تخوف﴾ قال: معناه (على تنقص، قال، وتقول العرب: تخوفت الشيء إذا تنقصته) قال: ومثل ذلك في موضع آخر ﴿إن لك في النهار سبحا طويلا﴾ أو قرئ (سبخا) بالخاء المعجة لجاز لأن السبخ السعة. قال وسمعت بعض العرب يقول: سبخي صوفك، قال: والسبح نحو ذلك وهو صواب كل ذلك ومعنى السبخ والتسبيخ واحد.

1 / 110