তানবিহ আদিব
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তানবিহ আদিব
বাকাথির হাদ্রামি d. 975 / 1567تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
জনগুলি
هي الغرض الأقصى ورؤيتك المنى...وبمنزلك الدنيا وأنت الخلائق
لفظ: (هي) عائد على (اللاذقية): بلد الممدوح.
يقول: بلدتك المطلوب الأبعد، أي: أبعد ما يطلبه الإنسان، فإذا يلغها لم يطلب بعدها شيئا، ومنزلك
الدنيا كلها، أي: في منزلك ما في الدنيا كلها، وأنت جميع الناس.
ولقد أجاد في هذا الختام وأحسن، ولكن البيت الذي قبله فيه تكرار عيبه وقبحه، وهو قوله:
لك الخير غيري رام من غيرك الغنى...وغيري بغير اللاذقية لاحق
ومن محاسنها قوله:
على ذا مضى الناس: اجتماع وفرقه...وموت ومولود وقال ووامق
القصيدة التي أولها (من الرجز - قافية المتدارك):
ما للمروج الخضر والحدائق...يشكو خلاها كثرة العوائق
الخلا: الكلأ الرطب، والعوائق: عني بها الثلوج، والمعنى: أن نبتها يشكو كثرة الموانع من الثلوج
التي تمنع النبت من الظهور.
عيوبها:
من عيوبها يصف الفرس قوله:
পৃষ্ঠা ৯৮