وما بين كفي والدراهم عامر...ولست بها دون لوري ببخيل وما استوطنتها - قط - يوما وإنما...تمر عليها عابرات سبيل
للسراج الوراق:
وما الطف قول السراج الوراق: (مجزوء الكامل، قافية المتواتر):
إن الدراهم مسها...ألم يشق على الكرم
الضرب أول أمرها...والحبس في أيدي اللئام
ما ذا على شؤم الدراهم...من مقاساة الأنام
ولخوفها من ذا وذاك...تفر من أيدي الكرام
(هكذا رأيت: (الكرام) مكررة في هذه الأبيات)، ولطيف قول بعضهم؟: (من المتقارب، قافية
المتدارك):
رأيت الدراهم تبغضنني...كأني قتلت أبا الدرهم
لمؤلف الكتاب:
ولمؤلفه قديما: (من البسيط قافية المتراكب):
لما شكوت إلى الدينار ضيق يدي...وما ألاقيه من فقري ومن محني
فقال لي لا تحدث قط نفسك بي...أنا المعيدي تسمع بي ولا ترني
له أيضا:
وله أيضا: (مجزوء الكامل - قافية المتواتر):
الهم آخر درهم...والنار للدينار آخر
قد أتعبا كل الورى...وعليهما الإنسان دائر
ومن عيوبها قوله:
পৃষ্ঠা ৩৮