اتبيه المقترين للامام الشعرانى (314) اسبيل الله4(1)، وفى الحديث: "لا تميتوا القلب بالطعام والشراب، فإن القلب كالزرع يموت إذا كثرعليه الماء"(2)، وفى الحديث أيضا: "أذيبوا عامكم بذكر الله"(3) وفى رواية: "والصلاة ولا تتاموا عليه - يعنى من اير ذكر - فتقسوا قلوبكم"، وفى الحديث : "شرار أمتى الذين يأكلون خ الحنطة".
اوكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -فالمع يقول: إياكم والبطتة فإن ه اثلقل فى الحياة ونتن فى الممانت.
اوكان شقيق اليلخى - رحمه الله تعالى - يقول: آلة العبادة الجوع، فإن المعمدة إذا امتلأت قعدت الأعضاء عن العبادة، وكان فتح الموصلى - رحمه الله تعالى - إذا اشتد به المرض والجوع يفرح بذلك ويكثر من الشكر.
وكان مالك بن دينار - رحمه الله تعالى - يقول: قلت لمحمد بن اواسع - رحمه الله - طوبى لمن كان له قوت يغنيه عن الناس فقال لى طوبي لمن أصبح جائعا وأمسى جائعا وهو راض عن ربه عز وجل ثم أخرج خبزا يابسا فيله بالماء وأكله يالملح وقال: من رضى من الدنيا يهذا فلا يحتاج إلى الناس.
(1) قال الشيخ الألبانى فى الضعيفة (247) : باطل لا أصل له . وقد ذكره الغزالى في الالحياء (3/ 69) مجزوما برفعه إلى النبى ولوائح الوضع عليه ظاهرة. وقد اقال الحاقظ العراقى فى تعريجه: "لم أجد له أصلا" . وكذا قال البكى فى "الطيقات لكبري* (4/ 62) (2) لا أصل له : قال الشيخ الألبانى: لا أصل له، وإن جزم الغزالى بعزوه إلى النبى -ا فقد قال مخرجه العراقى (3/ .7) لم أقف له على آصل . وانظر الضعيفة (721) (3) موضوع: قال الشيخ الالبانى في الضميفة (115): موضوع، أخرجه العقيلى في الضعفاء (ص 57) وابن عدى في الكامل (2/40) وأبو نعيم فى أخبار أصبهان (1/ 92) وابن السنى فى عمل اليوم والليلة (ص 156 رقم 482)، والبيهقى في الشعب (12 1/211) وابن نصر في قيام الليل (ص 19، 20) .
اورده ابن الجوزي في الموضوعات (3/ 19) وقال: موضوع
অজানা পৃষ্ঠা