يه المقترين للإمام الشعرانى موضعا، وقوله: من لم ينلك الحتير فى حياته فلا تيك عيناك على وفاته ووقوله: إذا رضى الراعى بفعل الذئب لم ينيح الكلب على الغريب، وقوله: الالعتراف يهدم الاقتراف، ولم تزل الأشراف تبتلى بالأطراف ومتها قول عبد الله بن مسعود -يلف: اللهم وسح على الدنيا ووهدتى فيها، ولاتقترها على وترغبتى فيها، وقوله: اللهم اجعلنى اليوم شغولا بما أكون عنه غدا مستولا، وقوله: التواضع يرفع الخسيس، والكبر ع النفيس، ومن طلب الرياسة أعيته ومن فر متها تبعته وقوله : لا تفر اكثرة العيال، فإن ذلك سوس المال وفضيحة الرجال ومنها قول الفضيل بن عياض - رحمه الله تعالى -: من كثر عتابه قل أصحايه . ومن أعطى الفاجر فقد أعانه على القجور، ومن سأل اللييم ققد أهان نفسه. ومن طلب العلم من لا يعمل به زاده جهلا، ومن علم الأبل ه لفقد ضيع عمره بلا فائدة، ومن صنع المعروف مع كفور فقد ضيع التعمة.
اومنها قول يخيى بن معاذ- رحمه الله تعالى - : فى الكف عن المحارم اكون رضا الرب، وعند نزول اليلاء تظهر حقائق الصبر، وعند طول الغيبة الظهر مواساة الإخوان، وبالأدب يفهم العلم، وبترك الطمع تثبت المؤاخاة ووبصلاح النية تدوم صحية الأخيار، وقوله : من كان القرآن قيده كان إطلاقه المته الموت. ومن ذبحته العبادة أحياه الفوز، ومن ترك شهوة الدنيا عوضه الله اعالى شهوة ذكره. وقوله: من حلم ساد على أقرانه، ومن نفذ غضيه غمس ال فى يحر هوانه . وقوله : كدر الاجتماع خير من صفاء الافتراق، وإذا كان الريب عدوا فهو البعيد، وإذا كان اليعيد ودودا فهو القريب ومنها قول بشر الحافى - رحمه الله تعالى -: إذا أخلت النوافل االفرائض فاتركوا النوافل . وقوله: من لم يستحسن الحسن لم يستقبح البيح، وقوله: ليس مع الاختلاف اتتلاف. وقوله : إنا لم نؤت من قبل النم، وإنما أتينا من قلة الشكر عليها، كما أنا لم نؤت من قلة العمل وانما ايتا من قلة الصدق فيه، كما أنا لم نؤت من كثرة الذنوب، وانما أتينا من القلةل الحياء، كما أنا لم نؤت من قلة الاستغفار، وإنما أتينا من قلة الوفاء
অজানা পৃষ্ঠা