280

তামথিল ও মহাদুরা

التمثيل والمحاضرة

তদারক

عبد الفتاح محمد الحلو

প্রকাশক

الدار العربية للكتاب

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤٠١ هـ - ١٩٨١ م

أنا منه كحاقن الإهالة، وهي الودك يضرب في الرفق. وليس يحقنها الحاذق حتى تبرد، لئلا يحرق السقاء.
فإن كنت مني أو تريدين صحبتي ... فكوني له كالسمن ربت له الأدم.
سمنكم هريق في أديمكم.
اللباس
المروءة الظاهرة في الثياب الطاهرة. العري الفادح خيرٌ من الزي الفاضح. البس من الثياب مالا تحتقر فيه ولا تشتهر به. البس ما يخدمك ولا يستخدمك. ليس عليك نسجه فاسحب وجرّ. أي قميصٍ يصلح للعريان.
ومن يهدّد عريانًا بديباج
كل ما تشتهي، والبس ما يشتهي الناس. الطيّ أنقى من النشر. راحة الثوب طيه. يقول الثوب لصاحبه: اطوني داخلًا أزينك خارجًا.

1 / 282