275

তামথিল ও মহাদুরা

التمثيل والمحاضرة

তদারক

عبد الفتاح محمد الحلو

প্রকাশক

الدار العربية للكتاب

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤٠١ هـ - ١٩٨١ م

فلانٌ فالوذج السوق. لو ألقمته عسلًا عضّ أصبعي. العرب: تحرسى إذ لا محرسة لك، لمن يخدم نفسه إذا لم يجد من يخدمه. هو يعلم كيف تؤكل الكتف. العاشية تهيج الآبية.
كلّ الطعام تشتهي ربيعه ... الخرس والأغدار والنّقيعه
العامة: فلانٌ صاحب ثريدٍ وعافية.
تنافس في طيب الطّعام وكلّه ... سواء إذا ما جاوز اللهوات
على كلّ حال يأكل المرء زاده ... على البؤس والنّعماء والحدثان
كلّ شيءٍ سواك يا لحم زور ... والرّواصير متعةٌ وغرور
إذا ما اللّحم أنتن ملّحوه ... ونتن الملح ليس له دواء
أنّى يكون وليس قطٌّ كائن ... سفّ السّويق كنافخ المزمار
مثل اليهوديّ الذي لمّا رأى ... لحمًا رخيصًا قال: هذا منتن
الصاحب:
لم يشتر الناس ولا باعوا ... خيرًا من الخبز إذا جاعوا

1 / 277