============================================================
ولر تمهيد المستقر وثي اسبة عنده فى فلكى الثيرين وهما حاملاهما نسبة المثلين ورجع المثل اعنى نسبة التسعة الى الاربعة فاستعلها كما هى ثم لما توسط مركز والحامل فى الكواكب ما بين مركز العالم وبين مركز المعدل السيراستعمل نصف الاربعة ليخرج له من التعاديل الموضوعة على الام كز المعدل للسير نصف ما كان يخرج له ان لواستعمل فيها وثق الالربية بحالماوصير الخارج من ذلك موجب مركز الحامل لا المعدل والمسيروما اشبه المنحرف عن بساطة نسبة الى تآليفها الايمن دعى الى وان لسعادة بالجنة فأبى ان يدخلها قبل ان يحج ولئن اكسب التأليف ولر هذا العمل با يقاع واسطة بين الفضل وبين المطلوب مزية فضل ال ان ايقاع الواسطتين يينهما حتى تتألف النسبة من ثلاث نسب و و تصير فى ثمانية اعداد بدل الستة سيكسبه مزيتى فضل وحاشا ول ذلك فان الزيادة فى الحد نقصان من المحدود وا كثارهذه حمل تقل الى تقل.
ولم ويوجد فى بعض الكتب للاحكاميين ضرب الفضل فى ام اربين وقسمة المبلغ على مائة وثمانين ثم ضرب الخارج من القسة وا فى تمانية عشر وقسم المجتمع على خمسة وعشرين فاماعدد النسبة الثانية فهما كهيأتهما واما عدد الاولى وكل واحد منههما عشرون ومنا ضعفا للواجب والنتيجة صحيحة غير متغيرة ويوجد ايضا فى بعضما ولا عددا النسبة الاولى كذلك مضروبين فى عشرين وعدد النسبة (الثانية
পৃষ্ঠা ৮৩