তামাম ফি তাফসির আশআর হুদায়িল

ইবন জিনি d. 392 AH
149

তামাম ফি তাফসির আশআর হুদায়িল

التمام في تفسير أشعار هذيل مما اغفله ابو سعيد السكري

তদারক

أحمد ناجي القيسي - خديجة عبد الرازق الحديثي - أحمد مطلوب

প্রকাশক

مطبعة العاني

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٣٨١هـ - ١٩٦٢م

প্রকাশনার স্থান

بغداد

قال: أي مرثيتها اياهم، ينبغي أن يكون وأحدهما رثية كمشية ومشى، ويسرة وسير، يراد به الحال. وفيها: ترى الخيلَ حولِ مناديهم ... رواكدَ متشجراتٍ صياما ينبغي أن يكون واحد " المنادي ": مندى، وهو النادي أي المجلس، ويجوز أن يكون جمع: مندّى كقوله: جدب المُندّى شئز المعوَّقِ وفيها: على كل شوهاءَ فيّاضة ... ونَهْدِ المراكل يُرى اللجاما قال: يشرى: يحرك، هو من قولهم: " شرى البرق يشري " إذا اضطرب فلامه مشكلة وقد تقدم القول عليها، وإذا أشكل أمر اللام فحملها على الياء أولى، وانشد ابن الأعرابي " من البسيط ": وانني حوث ما يُشرى الهوى بصري ... من حوث ما سلكوا أدنو فأنظر كذا رواه " يشري " بالشين معجمة ورواه غيره: " يسري " بالسين غير معجمة من فوق، ورواية ابن الأعرابي أسَدُّ وأعلى.

1 / 161