وما يروونه من أن آدم دعا به أو تشفع به فهو من الأحاديث الموضوعة التي لا يبني عليه حكما شرعيا إلا جاهل بأدلة الأحكام
وأصل ضلال المشركين أنهم ظنوا أن الشفاعة عند الله كالشفاعة عند غيره وهذا أصل ضلال النصارى أيضا قال تعالى
﴿ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون﴾
وأمثال هذا في القرآن كثير
পৃষ্ঠা ১৫১