110

তাকমিলা

তদারক

د كاظم بحر المرجان

প্রকাশক

عالم الكتب

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ مـ

প্রকাশনার স্থান

بيروت - لبنان

জনগুলি

٣ - نقل رأيه القائل بأن وزن ضيزى في قوله تعالى: ﴿تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى﴾ هو فُعْلى مثل حُبْلى وأُنثَى وإنما أبدل من الضمة كسرة (^١).
٤ - تأييده لرأي سيبويه في زنة "الكلاء" التي تقدم ذكرها (^٢).
ونقل ابن جني أن أبا علي كان يضيف إلى ذلك القياد لذكر البوم (^٣).
٥ - حكم أبو علي بتأنيث القِدْر لأن سيبويه أنشد قول الشاعر:
وقدر كفف القرد … البيت (^٤) وكذلك بالنسبة لقول أن معنى الدار: البلد (^٥).
٦ - احتجاجه لسيبويه على الأصمعي لأنه أنكر أن يقال للموت كأس، وقد خالف أبو علي الأصمعي مستدلًا بإنشاد سيبويه (^٦).
٧ - قول أبي علي أن الضبع بمعنى السنة المجدبة لأن سيبويه أنشد:
أبا خراشة … البيت (^٧).
٨ - تأييده لسيبويه في أن كراع إذا سميت بها فالوجه ترك الصرف واستئناسه بوصف سيبويه لورودها عن العرب في ذلك "بأنه أخبث الوجهين" (^٨).
٩ - رفضه مجيء "إجراح" على الرغم من أنها وردت في كلام فصيح لأن قياس سيبويه يرفضها، وقد عبد أبو علي مجيئها من باب الضرورة الشعرية (^٩).
لكنه مع ذلك لا يأخذ أقوال سيبويه برمتها دونما مناقشة بل يقف من بعضها موقف الحكم على صحة أقيستها كما فعل عندما فضل قياس الخليل

(^١) التكملة ٣٣٠.
(^٢) الدارسة ص في ٣ - ٣٥.
(^٣) المحتسب ١/ ٣٣٣.
(^٤) التكملة ٣٨٥.
(^٥) التكملة ٣٨٧.
(^٦) انظر الدراسة ص ٣٦.
(^٧) التكملة ٣٩١.
(^٨) التكملة ٤٠١.
(^٩) التكملة ٤٢٠.

1 / 119