46

তাকমিলা আলা দুররাত গাওয়ায়েস

التكملة والذيل على درة الغواص = التكملة فيما يلحن فيه العامة

তদারক

عبد الحفيظ فرغلي علي قرني

প্রকাশক

دار الجيل

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٧ هـ - ١٩٩٦ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت - لبنان

জনগুলি

সাহিত্য
(ولكني مضيت ولم أجدف ... وكان الصبر عادة أولينا)
٥٣ - في الإشارة إلى الجمع
ويقولون: هولى ذاك، وإنما هو هولاء بالمد وإن شئت قصرت.
٥٤ - اسم مدق القصار
ويقولون لمدق القصا ر: الكوذين، والكلام: الكذنيق. قال الشاعر:
(قامة القصعل الضئيل وكف ... خنصراها كذنيقا قصار)
٥٥ - ما يقال للغبار
ويقولون للريح زيقًا، وكلام العرب: الصيق، وهو الغبار، قال الشاعر:
(من رأي يومنا ويوم بني التيم ... إذا التف صيقه بدمه)
٥٦ - مفلطح لا مبرطح
ويقولون: هذا الشيء مبرطح والكلام مفلطح، يقال درهم مفلطح ونصل مفلطحة، وكذلك قرص مفلطح إذا بسط، ومر "الحسن البصري" على باب "ابن هبيرة" وعليه القراء، فسلم وقال: ما لكم جلوسًا قد أحفيتم شواربكم وحلقتم رءوسكم وقصرتم أكمامكم وفلطحتم نعالكم، أما والله لو زهدتم فيما عند الملوك

1 / 884