আল-তাকমিলাত ওয়া-আল-ইতমাম লি-কিতাব আল-তা'রিফ ওয়া-আল-ই'লাম ফি-মা উভিমা মিন আল-কুরআন
التكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
আল-তাকমিলাত ওয়া-আল-ইতমাম লি-কিতাব আল-তা'রিফ ওয়া-আল-ই'লাম ফি-মা উভিমা মিন আল-কুরআন
ইবন আল-আসকার d. 636 AHالتكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
জনগুলি
الأشرف اليهوديين، وقال الربيع بن أنس: نزلت فيمن قتل يوم بدر من المشركين، والله أعلم .
قوله تعالى: * ومن الناس من يقول آمنا بالله}.(1) هم المنافقون عبد الله بن أبي بن سلول وأصحابه {كما آمن الناس)(2) هم أصحاب النبي، وروي عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال : هم أبو بكر وعمر وعثمان وعلى رضي الله عنهم أجمعين. وقد قيل إنهم مؤمنو أهل الكتاب .
قوله تعالى: (وقودها الناس والحجارة } . (33)
قيل: هى الكبريت، وخصت بذلك لأنها تزيد على الأحجار بخمسة أنواع سرعة الإتقاد ونتن الرائحة وكثرة الدخان وشدة الإلتصاق بالأبدان وقوة حرها إذا حميت. وقيل : هى على الإطلاق وقرنت بالناس لأنهم قرنوا أنفسهم بها حيث عبدوها من دون الله، فهي كقوله تعالى: *إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم} (4)
قوله تعالى: { إنى جاعل فى الأرض خليفة)
(5)
الخليفة آدم عليه السلام: والأرض: روى ابن سابط عن النبي ، أنها مكة؛ لأن الأرض دحيت من تحتها، وأنها مقر من هلك قومه من الأنبياء، وأن قبر نوح وهود وصالح بين الركن والمقام ، حكاه أبو محمد بن عطية في كعسيره7). واتدا أعلم .
পৃষ্ঠা ২৪