আল-তাকমিলাত ওয়া-আল-ইতমাম লি-কিতাব আল-তা'রিফ ওয়া-আল-ই'লাম ফি-মা উভিমা মিন আল-কুরআন
التكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
আল-তাকমিলাত ওয়া-আল-ইতমাম লি-কিতাব আল-তা'রিফ ওয়া-আল-ই'লাম ফি-মা উভিমা মিন আল-কুরআন
ইবন আল-আসকার d. 636 AHالتكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
জনগুলি
وقد قيل : هو على العموم، فإن قيل : كيف تشهد عليهم ألسنتهم، وقد ليل في أخرى: *اليوم نختم على أفواههم}(1) فالجواب : أن المراد بذلك أنه پختم على الأفواه وينطق اللسان بغير اختيار من صاحبه ، فيشهد عليه بالحق . وقيل : تشهد ألسنة بعضهم عليهم فليس بين الآيتين تعارض، والله أعلم .
قوله تعالى: *الخبيثات للخبيثين} الآية (2 فيل : إن المراد بها الذين تكلموا في أمر عائشة رضى الله عنها ، فيكون المعنى : أن الخبيثات من القول للخبيثين من الرجال وكذلك سائر الآية، والله أعلم .
قوله تعالى: {أولئك مبرؤن مما يقولون* فيل : إن المراد بها عائشة رضي الله عنها وصفوان بن المعطل الذي رماها به أهل الإفك . فالضمير في يقولون عائد على أصحاب الإفك واللفظ في اولئك للجميع، والمراد به التثنية كقوله : فإن كان له إخوة، والله أعلم.
ثفوله تعالى: {فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا. روى أنها نزلت في صبيح مولى حويطب بن عبد العزى سأل مولاه أن كاتبه فأبى عليه فنزلت الآية، والله أعلم.
قوله تعالى: (والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة) إلى آخرها (4) قيل : نزلت فى عتبه بن ربيعة كان قد تعبد ولبس المسوح والتمس الدين قى الجاهلية، ثم كفر في الإسلام. حكاه الزمخشري في تفسيره.
পৃষ্ঠা ১৩৬