عليه وصدقها عليه عند السعد، وقال ابن الحاجب: معناه اشتماله عليها (¬1) ، وعلى القولين فالفرد المبهم باعتبار مطابقته للحقيقة المعلومة صار كأنه معهود أي معلوم، فله عهدية بهذا الاعتبار، فيسمى معهودا ذهنيا ، والحقيقة متحدة في الذهن إنما يلحقها التعدد بحسب الوجود خارجا .
পৃষ্ঠা ১৮০