============================================================
ه دلزاچادره وهو قطبة بن أوس بن يخحصن بن جرول بن حبيب الفطفانى، ثم المازنى . نسيه ولقبد والحادرة، والحويدرة : لقبان له .
وهو شاعر جاهلى مقل . ذكر أبو الفرج شيئا من أخباره وأشعاره . ولم ن شر* ارتض شيئا منها . والشعر الذى يغنى به وافتح به أبو الفرج أخباره ، هو : ن
1() بكرت سمية غدوة فتمتعى وغدت غدو مفارق (1) لم ير بم 4719 ننتص الغزال الأثلم و تعرضت لك فاستبتك بواضح صلت كمننتص وهذا من قصيلة، منها: 11 44 اسمى ما يذريك كم من فتية با كرت (10 لذتهم بادكن مترع
02(4) بكروا على بسحرة فصبحتهم من عاتق لدم الذبيح(1 مشغشع ن وذكر بعض أهل المدينة أنه كان حستان بن ثابت الأنصارى رحمه الله ، إذلا تنوشدت الأشعارفى موضع كذا وكذا، يقول : فهل أنشدت كلمة الحويدرة : *بكرت شمية غدوة فتمتعى * قيل : هذه القصيدة من ثختار الشعر ، أصمعية مفضلية(5) .
(5.6 (*) أسقط ابن واصل قبل أخبار الحادرة " أحبار عبد الرحيم الدفاف" . وهو مغن كان فى أيام الرشيد . ولم يورد له أبو الفزج غير كلمات قليلة .
(1) شتى ، يخاطب نفسه . اى تمتعى منها قبل فراقها . دلمهيرع : لم يقم .
(2) استبتك : غلبتك . والواضح الصلت ، أى عنقها الطويل : والمثتص : المنتصب .
(3) فى بعض أصول الأغانى : "بادرت" مكان "باكرت" . والأدكن المترع ، يعنى الزق (4) المشعشع : المرقرق .
(5) أى ذكرها الأصعى فى أصمعياته . والمفضل فى مفضلياته :
পৃষ্ঠা ৪২০