376

============================================================

359 آخبار زيد بن عمرو

شمره فى ترك وقال زيد بن عمرو بن نفيل: الأوثان 22 كذلك يفعل الجلد الصبور عزلت الجن والجنان عنى ل4 ولا العزى أدين ولا أبنتيها ولاصنمى (1) بنى غنم (1) آدير 6 أربا واحدا أم ألف رب أدين إذا تقسمت الامور رجالا كان شأنهم الفجور ألم تعلم بأن الله أفتى ن.

وائقى اخرين ببر قومء فيريومنهم الطفل الصغير لوزقة يخاطب وقال ورقة بن نوفل يخاطب زيد بن عمرو بن نفيل : رشدت وآنعمت أبن عمرو وإنما تجتبت تنورا من النار حاميا ش بدينك ربا ليس رب كمشله وتر كك جئان الجبال (3 كماهيا 11(3 م- أقول إذا ما ذرت أرضا تخوفة حنانئك لا تظهر على الأعاديا أدين لرب يستجيب ولا آرى أوين لمن لم يسمع الدهر داعيا 27 س اقول إذا صليت فى گل بيعة تباركت قدأ كثرت بأسمك داعيا وروى أن زيد بن عمرو خرج إلى الشأم يسأل عن الدين ، فلق عالما من اعتا ن ايراهيم اليهود ، فسأله عن دينهم وقال : لعلى أدين بدينكم . فقال اليهودى : إنك لاتكون على ديننا حتى تأخذ بتصييك من غضب الله . فقال زيد : ما أفر إلا من غضب الله ، ولا آحمل من غضب الله شييا أبدا وأنا أستطيع ، فهل تدلنى على دين ليس فيه هذا؟ قال : ما أعلمه ، إلا أن يكون حنيفا . قال : وما الحنيف ؟ قال : دين إبراهيم . فخرج من عنده وتركه وأتى عالما من علماء النصارى ، فقال له نحوا (1) فى الأصل : " بى طسم " مكان "بنى غم " . وما أثبتنا من الأصنام لابن الكلبى (2) ف الأصنام : "أزور" مكان "أدير" .

(3) جنان الحيال : الذين يأمرون يالفساد من شياطين الإنس والجن : (4) أى خلقت خلقا كثيرا يدعون باسمك .

:م- 24 تجريد الأغانى

পৃষ্ঠা ৩৭৬