338

============================================================

اخبار سعيد

وبالاݣن وبالصخرة أنا بالله ذى العز من اللأى يردن الطه ب فى اليسرة والعشره ولو كنت على البضره وما آقوى على هسذا فمكث النسوة ماشئن . ثم قدم مكة فلقيته صاحبته ليلة فى الطواف) فأخرجته إلى ناحية المسجد فجعلت تعاتبه على ذهابه ويعاتبها ، إلى أن قالت : .().

يادارى، بحق هذه البنية(1) ، أتحبنى؟ قال : نعم . فبحق هذه البنية أتحبينى 4 ~~قالت : نعم . قال : فيالك الخيرات ! أنت تحبينى وأنا أحبك ، فما مدخل الدراهم ييتناا ووعبد ألصذ وقيل: ابن على كان الدارمى عند عبد الصمد بن على بن عبد الله بن العباس يحدثه ، فأغفى عبد الصمد. فعطس الدارئ عطسة هائلة ، ففزع عبد الصمد فزعا شديدا وغضب غضبا شديدا ، نم أستوى جالسا وقال : ياعاض كذا من أمه ، أتفزعنى، قال : لا والله، ولكن هكذا عطاسى ! قال : والله لأنقعنك فى دمك أو لتأتيتى 4) بينة على ذلك . قال : فخرج ومعه حرسئ () لا يدرى أين يذهب به . فلقيه (4) أبو الاناد المكى(3)، فسأله . فقال : أنا أشهد لك . فمضى حتى دخل على عبد الصمد، فقال له : بم تشهد لهذا؟ قال : إنى رأيته مرة عطس عطسة فسقط ضرسه.

فصحك عبد الصمد وخلى سبيله (1) البنية : الكعبة : (2) الحرسى، تسبة إلى الحرس، جعل علنا على الجمع لهذه الحالة المخصومة، ولا يستعمل له واحد من لفظه، ولهذا تسب إلى الجمع: (3) فى بعض أصول الأغانى : " ابن الريان المكى" وهو آبو حامد محمد بن عبد الرحمن ابن هشام :

পৃষ্ঠা ৩৩৮