============================================================
أخبار المجنون 171 43-ب(1) 1 سقيت بماما من غراب فإننى تبينت ماخئرت مذ آنت (1) واقع
الم تر انى لامحب آلومه ولا ببديل بمدهم آنا قانع
وقد يتناهى الإلف من بعد قربه ويضدع ما بين الخحليطئن ضادع وكم من هوى أو جيرة قد ألفتهم زمانا فلم يمنعهم البين مانع اا
وها: 4) فلما استوت تحت الخدور وقد جرى عبير ومسشك بالعرانين (1) رادع
(3) 11 اشرن بأن حثوا الجمال ققد بدا من الصيف يؤم لافح الحرء(1) ماتم ايه1 فلما لحقنا بالحمول تباشرت بنا مقصرات غاب عنها الطالم -(84ء1] .1
تعرضن ( بالدل المليح وإن يرد جناهن مشغوف فهن موانم
فقلت لأصحابى ودمعى مشبل
- اع وقد صدع الشثل المشتت صادع
اليلى بأنواب الحدور تعرضت .
لعيفي أم قرن من الشش طالع .
تردده على التوباذ وقيل : كان المجنون ولئلى ، وهما صبيان ، يرعيان فنما لأفلهما عند جبل حيث كان فى بلادهما ، يقال له : التؤباذ(6)، فلما ذهب عقله وتوحش كان يجىء إلى ذلك (51 يلقى ليلى الجيل فيقيم فيه، فاذا تذ كرزمن (3) كان يطيف به هو ولتلى جزع وانتوحتي، .
1- وهام على وجيه حتى يأتى نواحى الشأم ، فإذا ثاب إليه عقله رأى بلدا لا يعرفه ، فيقول للناس الذين يلقاهم : بأبى أنم ! أين التؤباذ من اذمن أرض
بنى عامر؟ فيقال له : وأين أنت من أرض بنى عامر؟ أنت بالشأم ، عليك بنجم 1: كذا فأئه . فيمفى على وجيه نحو ذلك النجم ، حتى يقع بأرض اليمن ، (1) واقع : قد حط على مكان .
(2) رادع : أى مردوع به الحسد والثوب، أى ملطخ .
(3) ماتع : طويل : (4) فى بعض أصول الاغانى : "يعرضن *.
(5) كذا فى ياقوت ، وضبطه البكرى بالدال المهملة ، وهو جبل بنجد.
(2) ف يعض أصول الأغانى: "[يام " .
পৃষ্ঠা ১৭৮