تجربتي مع الإعجاز العلمي في السنة النبوية
تجربتي مع الإعجاز العلمي في السنة النبوية
প্রকাশক
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
জনগুলি
1 / 1
1 / 2
(١) الأنعام: ١٣٤- ويونس: ٥٣ – وهود: ٣٣ – والعنكبوت: ٢٢- والشورى: ٣١- وجاء ﴿لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ﴾ [هود: ٢٠] و﴿فَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ﴾ [النحل: ٤٦] و﴿لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ﴾ [النور:٥٧] و﴿وَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ﴾ [الزمر: ٥١] وجاء: ﴿غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ﴾ [التوبة: ٢و٣] وجاء: ﴿وَمَنْ لا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ﴾ [الاحقاف: ٣٢] وجاء: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ﴾ [فاطر: ٤٤]
1 / 3
(١) انظر: الصحاح للجوهري٣/٨٨٤/ معجم مقاييس اللغة لابن فارس ٤/٢٣٢/ مفردات غريب القرآن للأصفهاني (عجز)، لسان العرب لابن منظور، تاج العروس شرح القاموس للزبيدي. (٢) شرح العقيدة الطحاوية ٢/ ٧٤٦ ومجموع الفتاوي ١١/٣١١-٣٣٥. (٣) جاء لفظ (آية) بمعنى العلامة البينة على صدق الرسل دافعة إلى الإيمان بالله تعالى أكثر من ثمانين مرة في القرآن. وجاء لفظ (آيات) بهذا المعنى أكثر من ذلك. كما جاء لفظ (بينة) بهذا المعنى اثنتي عشرة مرة. وجاء لفظ (بينات) بالمعنى المذكور أربعين مرة. وأما لفظ (برهان) في المعنى المذكور فورد في آيتين الأولى ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ﴾ [النساء: ١٧٤] . وبالتثنية في قوله تعالى ﴿فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَأِهِ﴾ [القصص: ٣٢] .
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) رواه البخاري في فضائل القرآن باب كيف نزل الوحي، وأول ما نزل (٤٩٨١) ٨/٦١٩ وطرفه (٧٢٧٤) ورواه مسلم في الإيمان (١٥٢) ١/١٣٤/ وأبو عوانة في المسند١/،١١٠وأحمد في المسند ٢/٣٤١و٤٥١، والبيهقي في دلائل النبوة٧/١٢٩.
1 / 10
1 / 11
(١) انظر الإعجاز العلمي في السنة النبوية ١/٢٧-٢٨،والتخريج ١/١٥٢-١٥٧.
1 / 12
(١) رواه أبو داود في العلم باب في كتابة العلم (٣٦٤٦) ٣/٣١٨، والدارمي في المقدمة باب فيمن رخص في كتابة العلم (٤٩٠) ١/١٠٣، وأحمد في المسند (٦٥٠٧و٦٧٩٩) ٢/١٦٢و١٩٢و٢٠٧، وابن سعد في الطبقات بسياق آخر وفيه أنه استأذن بالكتابة فأذن له٢/٢٨٥،و٤/١٩٨،و٧/٣٤٣، والخطيب في تقييد العلم١/٧٤-٨٣، وابن عبد البر في جامع بيان العلم١/٧١، والحاكم في المستدرك، وصححه وأقره الذهبي١/١٠٥،والبيهقي في المدخل/٤١٥،وابن أبي شيبة في المصنف (٦٤٧٩) ٩/٤٩، والرامهرمزي في المحدث الفاصل (٣٢١) /٣٦٦.
1 / 13
(١) رواه الإمام الشافعي في الرسالة (٢٩٥) وإسناده صحيح رقم (٦٣٣و١١٠٦)،٤٠٢-٤٠٤، والإمام أحمد في المسند ٦/٨، وأبو داود في السنة باب في لزوم السنة (٤٦٠٥) ٤/٢٠٠، والترمذي في العلم باب ما نهي عنه أن يقال عند حديث رسول الله ﷺ (٢٨٠٢) وقال: حسن صحيح ٤/١٤٥/ وابن ماجه في المقدمةباب تعظيم حديث رسول الله ﷺ (١٣) ١/٦، والحاكم في المستدرك وصححه وأقره الذهبي١/١٠٨-١٠٩،والبيهقي في دلائل النبوة ٦/٥٤٩، وفي المعرفة (٥٠) ١/١١١، وابن عبد البر في جامع بيان العلم٢/،١٨٩ وابن حبان في الصحيح (١٣) ١/١٤٧،والحميدي في المسند (٥٥١) ١/٢٥٢،والطبراني في الكبير (٩٣٤-٩٣٦) ١/٣١٦و٣١٧و٣٢٧.
1 / 14
(١) رواه أحمد في المسند ٤/١٣٠-١٣١و١٣٢و١٣٣، وأبو داود في السنة باب لزوم السنة (٤٦٠٤) ٥/١٠، والترمذي في العلم باب ما نهي عنه أن يقال عند حديث رسول الله ﷺ (٢٦٦٦) وقال: حسن غريب من هذا الوجه ٤/ ١٤٤، وابن ماجه في المقدمة باب تعظيم حديث رسول الله ﷺ (١٢) ١/٦، والدارمي في المقدمة باب السنة قاضية على كتاب الله (٥٩٢) ١/١١٧، وابن حبان في صحيحه (١٢) ١/١٨٩،والحاكم في المستدرك وصححه وأقره الذهبي١/١٠٩، والطبراني في المعجم الكبير (٦٦٩و٦٧٠) ٢٠/٢٧٤-٢٧٥و٢٨٣-٢٨٤، والبيهقي في السنن الكبرى٩/٣٣٢/و٧/٧٦، وفي الدلائل٦/٥٤٩، وفي المعرفة (٥٣) ١/١١٢،والدارقطني في السنن (٥٨-٦٠) ١/٢٨٦-٢٨٧، والآجري في الشريعة/٥١، وابن بطة في الإبانة (٦٢) .
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
(١) ذكر الكثير من الباحثين وجوه الإعجاز في القرآن الكريم، في كتبهم، ومن ذلك: "الإعجاز العلمي في القرآن والسنة" عبد الله بن عبد العزيز المصلح-" تأصيل الإعجاز العلمي"للشيخ عبد المجيد الزنداني- و"الإشارات العلمية في القرآن الكريم بين الدراسة والتطبيق " لكارم السيد غنيم - و"إعجاز القرآن" للسيد محمد الحكيم – و"البيان في إعجاز القرآن" لصلاح عبد الفتاح الخالدي- و" الإعجاز العلمي (وجوهه وأسراره) " لعبد الغني محمد سعد بركة – و"مباحث في إعجاز القرآن" لمصطفى مسلم- و"من الإعجاز العلمي في القرآن الكريم"لحسن أبو العينين-و"إعجاز القرآن الكريم" لفضل حسن عباس وسناء فضل عباس- و" الإيجاز في آيات الإعجاز" للشيخ أبي اليسر عابدين ... إلى غير ذلك من الكتب التي ظهرت في عصرنا هذا.
1 / 19
(١) وهذا الذي استخرجته لا شك أنه جهدي، ومن الممكن أن يأتي غيري من الباحثين، فيصل إلى أكثر أو أفضل مما وصلت إليه، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت، وإليه أنيب.
1 / 20