الأصل الثاني «ق ل و» منه القلو: حمار الوحش؛ وذلك لخفته وإسراعه، ومنه قولهم: «قلوت البسر والسويق فهما مقلوان؛ وذلك لأن الشيء إذا قلي جف وخف وكان أسرع إلى الحركة وألطف، ومنه قولهم: «اقلوليت يا رجل» قال:
قد عجبت مني ومن بعيليا
لما رأتني خلقا مقلوليا
أي خفيفا للكبر
4
طائشا، قال:
وسرب كعين الرمل عوج إلى الصبا
رواعف بالجادي حور المدامع
سمعن غناء بعدما نمن نومة
من الليل فاقلولين فوق المضاجع
অজানা পৃষ্ঠা