195

কুরআনের অধীনে

تحت راية القرآن

প্রকাশক

المكتبة العصرية-صيدا

প্রকাশনার স্থান

بيروت

لا يظن أن في النفوس نفسًا مؤمنة، لأن الإيمان عنده خدعة من خدع السياسة كإسلام نابليون في مصر! وعجيب من طه بعد أن عرفت شعره ومبلغ فهمه للشعر أن تراه يقول في صفحة ٩٩: "وكل هذا الشعر إذا نظرت فيه سخيف سقيم ظاهر التكلُّف بيِّن الصنعة. . . ". وفي صفحة ١٠٣: "ويروي لنا ابن سلام شعرًا آخر ليس أقل من هذا سخفًا ولا تكلفًا ولا انتحالًا. . . ". وفي صفحة ٤١٥ وقال دولة سعد باشا للورد لويد: ويحسن استشارة لندن، فقال اللورد: أنا لندن في المسائل الحاضرة! وأنا أقول كذلك للرافعي ولغير الرافعي: أنا الشعر، أنا الجامعة. . .!

1 / 199