وعلى الأحياء أن يحذروها، إني أدعوك إلى السعادة الحقيقة في الوجود.
الفتى :
حتى السعادة تنقلب أحيانا بين أيدينا ترابا وخجلا.
الفتاة :
يا لك من جاحد!
الفتى :
لا أنكر عهدك، ولكني أخشاه؛ أخشاه في لحظة اندحاري الراهنة، وأراه من موقفي الدامي ذا جاذبية مخيفة تعمي البصر.
الفتاة :
أهذا شعورك نحو تفتح القلب، وتألق الأزهار، وجني الثمر؟
الفتى :
অজানা পৃষ্ঠা