سمح الله- فهو مني وأستغفر- الله من ذلك. وحسبي أنني بذلت قصارى جهدي وعملت ما في وسعي.
وإنني والحمد لله ممن يثلج صدره أن تهدى إليه عيوبه فرحم الله امرأً أهدى إلينا عيوبنا. وكل إِنسان يؤخذ منه ويرد عليه إلا صاحب هذا القبر، كما قال الإمام مالك مشيرًا لقبر رسول الله-ﷺ، سائلًا المولى أن يوفقنا للعمل بما علمنا لأنه هو الغاية والمبتغى.
المحقق
1 / 13