তাহকিক তাজরিদ
تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد
তদারক
حسن بن علي العواجي
প্রকাশক
أضواء السلف،الرياض
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٩هـ/ ١٩٩٩م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তাহকিক তাজরিদ
আব্দুল হাদি ইবনে মুহাম্মদ আল-কুজায়িলি d. 1300 AHতদারক
حسن بن علي العواجي
প্রকাশক
أضواء السلف،الرياض
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٩هـ/ ١٩٩٩م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
জনগুলি
(١) في «ر» «ع» بعد البسملة قوله: (وبه نستعين على أمور الدنيا والدين، وفي «ش»: (وبه الإعانة) . (٢) في «ع»: (بمفتاحه)، وهو تحريف من الناسخ. (٣) المقصود بوصف النبي ﷺ بـ «الأمي» إما نسبة إلى الأمة الأمية التي لا تكتب ولا تحسب وهم العرب، أو نسبة إلى الأم، والمعنى: أنه باق على حالته التي وُلد عليها لا يكتب ولا يقرأ المكتوب، وقيل: نسبة إلى أم القرى وهي مكة. انظر: «فتح القدير» للشوكاني: (٢/ ٢٥٢) . وإذا وصف ﷺ بـ «الأمية» عد ذلك مدحا له وتبرئة مما اتهمه به كفار قريش من أخذه للقرآن من عند غير الله حيث «يقولون إنما يعلمه بشر»، «وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا»، «وقالوا إن هذا إلا سحر يؤثر» . (٤) في «الأصل»، و«ش»: (يحومون) . (٥) في «ع»، و«ش»: (والمقصرون في لجج بحار. . . إلخ) . (٦) سورة يوسف، الآية: ١٠٦.
1 / 5