তাহদিদ নিহায়াত আমাকিন

আবু রাইহান বীরুনি d. 440 AH
45

============================================================

المنطقية الصحيحة ، إلى معرفة حدث العالم، وأن لأجزاء مدته المعدودة نالخارجة إلى الغعل والوجود ابتداء(1) من أولها ، فإنا لا نعلم بها أو بأمثالها كمية تلك الأجزاء ، حتى نتمكن بها من معرفة تأريخ خلق العالم .

وذلك أن القباس التذى هذا تركيبه وتأليفه : الحسم (2) لا ينفك من حوادث تتعاقب عليه، وكل (2) ما لا ينفك من حوادث فهو17) حادث(5) .مثلها . فالجسم إذن محدث غير أزلى ، قد(6) أنتج فى الشكل الأول حدثا الجسم . فليس يمكن أن يكون تعاقب الحوادث غير متناه ، لأنه يوجب ه أزلية الزمان وذلك مستحيل. لأنا إذا قلنا إن الماضى (1) من أجزاء الزمان اعنى الأدوارموجودة(8) معدودة(4) قايلة(1) للازدياد ، وكل (11) موجود معدود فمبتدئ من الواحد ومنته (17) إلى حد من العدد محدود، فالزمان(12) (1) فى ب: ابتدا. ربن الطرد : 9 اسم أن ربر مصدر أريد به المثعول به آى مبتدأ*.

(2) فى الأمل فوق هذه الكلية : ومثرىه (2) فى الأمل فوق هذه الكلمة : كبرى * (4) فى الأمل قوق هذه الكلمة : «نتيجة * . وأقول ؛ فى الحقيقة يبدا نتيجة مذا القياس بعد كليتين، أي من كلية * فالجسم* .

(5) ن ببار تم: حدث، وفى الأصل : حدث. وتدل مذه الفتحة العمودية ورررد عيغة الجمع (حوادث) تبلها وبعدما، على صحة تراءتنا.

(6) نوق مذه الكلمة : « خبر أن الناسبة للقياس عل آنه اسمها* (7) نوق عله الكلة : و صغرىه.

(8) تحت هذه الكلمة: 5 حال من شمير الظرت *.

(9) نوق مذه الكلية : «.حال اخرى.

(10) تحت مله الكلية :» عال ثالثةء.

(11) نرق مله الكلية : «كيرى» .

(12) فى الأسل تحت هذه الكلمة : و مطف على مبدا».

((12) فى الأمل نوق هذه الكلية؛ ة نتيجة.

পৃষ্ঠা ৪৫