إجماع، أو غيرهما. واختلف في قبوله من حيث أن المعترض شأنه الهدم لا الاستدلال، ومن حيث تحققه بذلك، إذ دليله مقاوم لدليل المستدل، ولا حجر في الطريق . وإما في الأصل والفرع معا، وهو سؤال الفرق.
وليكن هذا آخر ما نذكره (1) في هذا (2) الكتاب ومن أراد
التطويل في هذا الفن فليطلبه من (3) كتابنا
المسمى ب: نهاية الوصول (4)،
فإنه قد (5) بلغ الغاية
وتجاوز (6) النهاية
والله الموفق للصواب (7).
******
পৃষ্ঠা ২৯৯