তাহবির মুখতাসার
تحبير المختصر وهو الشرح الوسط لبهرام على مختصر خليل
তদারক
د. أحمد بن عبد الكريم نجيب - د. حافظ بن عبد الرحمن خير
প্রকাশক
مركز نجيبويه للمخطوطات وخدمة التراث
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٤ هـ - ٢٠١٣ م
জনগুলি
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 5
(١) وفي نسخة دخلت في حيازة مركز نجيبويه للمخطوطات وخدمة التراث ورداسم الكتاب على أنه: "المُحَبَّر في شرح المختصر"، ولم تتسنى لنا مقابلة الكتاب كاملًا على هذه النسخة؛ لتأخر وصولها إلينا.
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) ذكر ابن حجر أن اسمه محمد؛ فلعل ذلك على ما دُرِج عليه من تسمية المولود بمحمد وإضافة اسم آخر له تمييزًا فيكون محمد خليل ولم ينص على هذا غيره. انظر: الدرر الكامنة، لابن حجر: ٢/ ٢٠٧. (٢) انظر: شفاء الغليل، لابن غازي: ١/ ١١٢، وشرح الخرشي على مختصر خليل: ١/ ٣٤، ودرة الحجال، لابن القاضي، ص: ١٣٣. (٣) انظر: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ٩٤، مواهب الجليل، للحطاب: ١/ ٣٠، حاشية العدوي على شرح خليل ١/ ٣٤، حاشية الدسوقي على الشرح الكبير: ١/ ٩، جواهر الدرر في حل ألفاظ المختصر، للتتائي، مخطوط في دار الكتب المصرية، لوحة: ٣/ أ، تحت رقم (٦٧٣ فقه مالكي). (٤) انظر: مواهب الجليل، للحطاب: ١/ ١٣، وكتاب المناسك سيأتي الكلام عليه إن شاء الله عند ذكر مؤلفات الشيخ خليل. (٥) الجندي نسبة للجند لأنه كان يلبس زيهم -ويذكر أنه كان من أجناد الحلقة المنصورة- ولقبه ابن غازي، ونصر الدين اللقاني بابن الجندي بدلأ من "الجندي" وإن كان لما ذهبا إليه وجةٌ فوجهُه أن أبا خليل كان من الجند، أما خليل فلم يكن منهم ولكنه كان يلبس لباسهم فلُقِّب بالجندي. قال القلقشندي: "أجناد الحلقة المنصورة، وهم عدد جم، وخلق كثير، وربما دخل فيهم من ليس بصفة الجند من المتعممين وغيرهم. انظر: شفاء الغليل، لابن غازي: ١/ ١١٢، وصبح الأعشى، للقلقشندي: ٤/ ١٧. (٦) الكردي: بضم الكاف، نسبة إلى إقليم كردستان الذي تتقاسمه اليوم سوريا، والعراق، وتركيا، وإيران، والكُرد هم سكان الإقليم، وكانوا قديمًا ينزلون بالصحارى، يسكن بعضهم القرى. انظر=
1 / 10
= الأنساب، للسمعاني: ٥/ ٥٤. (١) انظر: شرح زروق على الرسالة: ١/ ١٠، وتوشيح الديباج، للقرافي، ص: ٧٠. (٢) انظر: الدرر الكامنة، لابن حجر: ٢/ ٢٠٧، ونيل الابتهاج، للتُنْبُكتِي: ١/ ١٨٣، وشجرة النور، لمخلوف: ١/ ٢٢٣. (٣) انظر: شرح زروق على الرسالة: ١/ ١٠، ونيل الابتهاج، للتُنْبُكتِي: ١/ ١٨٣، وشجرة النور، لمخلوف: ١/ ٢٢٣. (٤) انظر: شرح الخرشي على مختصر خليل: ١/ ٣٤، ومواهب الجليل، للحطاب: ١/ ١٣، والفكر السامي، للحجوي: ٢/ ٢٤٣. (٥) انظر: شرح اللقاني على خطبة خليل، مخطوط المكتبة الأزهرية رقم (٣٠٣٩٨٧). (٦) من أشهر ما يسمع في ذلك قول الشيخ ناصر اللقاني حين عورض بما يخالف كلام خليل: "نحن أناس خليليون إن ضل ضللنا" انظر: نيل الابتهاج، للتُنْبُكتِي: ١/ ١٨٦، والفكر السامي، للحجوي: ٤/ ٧٩. (٧) انظر ترجمته في: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ٩٣، والدرر الكامنة، لابن حجر: ٣/ ٩٧، وشجرة النور، لمخلوف: ١/ ٢٠٥. (٨) سيأتي التعريف بكتاب "مناقب المنوفي" في مؤلفات الشيخ خليل ﵀.
1 / 11
(١) انظر ترجمته في: الديباج المذهب: ٢/ ٢٢١، وشجرة النور: ١/ ٢١٨. (٢) هو: كتاب "المدخل" ألفه الفقيه بإشارة من شيخه ابن أبي جمرة، وقال في مقدمته: كنت كثيرًا ما أسمع سيدي الشيخ العمدة العالم العامل المحقق القدوة أبا محمد عبد الله بن أبي جمرة يقول وددت أنه لو كان من الفقهاء من ليس له شغل إلا أن يعلم الناس مقاصدهم في أعمالهم ويقعد إلى التدريس في أعمال النيات ليس إلا". انظر: المدخل، لابن الحاج: ١/ ٣. (٣) نسبة إلى دلاص بكسر الدال وبفتحها -على ما ذكر ياقوت- إحدى قرى شمال الصعيد وتُنسَب إليها اللجم الدلاصية لاشتهارها بصنعتها قديمًا. انظر: معجم البلدان، لياقوت: ٢/ ٤٥٩، والأنساب، للسمعاني: ٢/ ٥١٩. (٤) انظر ترجمته في: الدرر الكامنة، لابن حجر: ٢/ ٢٦٥، والنجوم الزاهرة، لابن تغري بردي: ٩/ ٢٥١. (٥) انظر ترجمته في: طبقات الشافعية، للسبكي: ٩/ ٣٩٩، والدرر الكامنة، لابن حجر: ٢/ ١٧٥، وحُسن المحاضرة، للسيوطي: ١/ ٥٠٨، وشذرات الذهب، لابن العماد: ٦/ ١٥٨. (٦) انظر ترجمته في: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ٢٥٩، وشجرة النور: ١/ ٢٤١، والضوء اللامع=
1 / 12
= للسخاوي: ١٠/ ٣١٢، وحُسن المحاضرة، للسيوطي: ١/ ٢٦٣. (١) انظر ترجمته في: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ٢٣٣، ونيل الابتهاج، للتُنْبُكتِي، ص: ٢٧٣، وشجرة النور، لمخلوف: ١/ ٢٢٣. (٢) انظر ترجمته في: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ١٠٤، ونيل الابتهاج، للتُنْبُكتِي، ص: ١٨٧. (٣) انظر: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ١٠٤. (٤) انظر ترجمته في: الضوء اللامع: ٥/ ٧١، وتوشيح الديباج، ص: ١١٢، وشجرة النور: ١/ ٢٤٠.
1 / 13
(١) انظر: الدرر الكامنة، لابن حجر: ٢/ ٢٠٧. (٢) انظر: التوشيح، للقرافي، ص: ٧١. (٣) السابق، ص: ٧٢. (٤) انظر: اصطلاح المذهب عند المالكية، للدكتور: محمد إبراهيم علي، ص: ٣٠٧.
1 / 14
(١) باختصار وتهذيب من: الفكر السامي، للحجوي: ٢/ ٢٤٤. (٢) انظر: فتح الشكور في معرفة أعيان علماء تكرور، لمحمد بن أبي بكر الولاتي، بتحقيق محمد إبراهيم الكتاني ومحمد حجي طبعة دار الغرب، ص: ٨٠. (٣) للوقوف على عدد المصنفات حول المختصر انظر: جامع الشروح والحواشي، لحبشي: ٢/ ١٨٥٧ حتى ١٨٨٤. (٤) قام بتحقيقه الدكتور الناجي لمين، ونشرته الرابطة المحمدية للعلماء في المملكة المغربية سنة ١٤٢٩ هـ. (٥) انظر: المناسك، لخليل، ص: ٥٩. (٦) الكتاب لا يزال مخطوطًا وله العديد من النسخ منها: نسخة شستتربيتي بدَبلِن تحت رقم (٦/ ٤٨٦٧) ونسخة المكتبة الخديوية بالقاهرة تحت رقم ٥/ ١٥٩ (ن ع ٣٠٣٤)، وأخرى بدار الكتب المصرية=
1 / 15
= تحت رقم ٥/ ٣٦٥ (٣٣٥)، ورابعة بالمكتبة الأزهرية بمصر تحت رقم ٣٥٧٧، وبالمكتبة الكتبة الأحمدية بجامع الزيتونة بتونس تحت رقم (٥٢٠٣)، وقد حققه الأخ الشيخ خالد محمد السعيد، وغالب الظن أنه لم يطبعه بعد. (١) انظر: الدرر الكامنة، لابن حجر: ٢/ ٤٩. (٢) انظر: الأعلام، للزركلي: ٢/ ٣١٥. (٣) انظر: إيضاح المكنون، للبغدادي: ٢/ ٤٥٢. (٤) انظر: جامع الشروح والحواشي، لحبشي: ٣/ ٢١١٠. (٥) الخانقاه: كلمة فارسية تعني البيت وأصلها "خونقاه"، أي: الموضع الذي يأكل فيه الملك، ثم أصبحت تعني -في الإسلام- بيت الصوفية، وقد بنى الأتابك شيخون العمري نائب السلطنة في عصر السلطان حسن سنة ٧٥٦ هـ في خط الصليبة خارج القاهرة هذه الخانقاه المنسوبة إليه، وجعل شيخَها الشيخَ أكمل الدين محمد البابرتي الحنفي المتوفى سنة ٧٨٦ هـ، والشيخَ خليل رئيس المالكية بها، ورتَّبَ فيها دروسًا أربعة لطوائف الفقهاء، ودرسًا للحديث النبوي، ودرسًا لإقراء القرآن بالروايات السبع. انظر: الخطط القريزية، لتقي الدين القريزي: ٤/ ٢٨٠، والنجوم الزاهرة، لابن تغري بردي: ٣/ ١٧٧، وحاشية رقم (٣) في كتاب البداية والنهاية، لابن كثير، بتحقيق علي شيري: ١٤/ ٢٩٥.
1 / 16
(١) قال ابن فرحون: كان الشيخ خليل من جملة أجناد الحلقة المنصورة يلبس زي الجند المتقشفين. انظر: الديباج، ص: ١٨٦. (٢) انظر ص: ٨ من المقدمة. (٣) هو: أبو محمد، إبراهيم بن علي بن محمد بن أبي القاسم بن محمد بن فرحون اليعمري، الجياني، المدني، برهان الدين، صاحب الديباج، المتوفي سنة ٧٩٩ هـ، من أكابر الأئمة الأعلام، عالمًا بالفقه والتفسير والحديث، سمع الحديث على والده وعمه غيرهما، ورحل إلى مصر والقدس ودمشق، وتولى قضاء المدينة النبوية، سنة ٧٩٣ هـ، وكان عليه مدار أمور الناس فيها، من آثاره "الديباج المذهب في معرفة أعيان المذهب" ترجم فيه لأئمة المالكية حتى عمره وقد ذيل عليه القرافيُّ بدر الدين، والتُنْبُكتِي والقادريُّ، و"تبصرة الحكام في أصول الأقضية ومناهج الأحكام"، ومنسك، وغيرها من التصانيف. انظر ترجمته في: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ٢٣، ونيل الابتهاج، للتنبكتي: ١/ ١٥، وشجرة النور، لمخلوف ص ٣٠٢، والدرر الكامة، لابن حجر: ٢/ ٣٠٠، وإنباء الغمر، لابن حجر: ٣/ ٣٣٨، وتاريخ ابن قاضي شهبة: ٣/ ٦٢٣. (٤) انظر: الديباج، ص: ١٨٦. (٥) وقع في هذا الخلط الشنيع، والخطأ المريع، معظم محققي كتاب التوضيح من طلاب جامعة القرويين.
1 / 17
(١) انظر: الدرر الكامنة، لابن حجر: ٢/ ٢٠٧. (٢) انظر: حسن المحاضرة، للسيوطي: ١/ ٢٦٢. (٣) انظر: درة الحجال، لابن القاضي المكناسي، ص: ٢٥٨. (٤) انظر: جواهر الدرر في حل ألفاظ المختصر، للتتائي، مخطوط في دار الكتب المصرية، لوحة: ٣/ أ، ب، تحت رقم (٦٧٣ فقه مالكي)، وهذا الكتاب من مشاريع التحقيق والنشر في مركز نجيبويه للمخطوطات وخدمة التراث. (٥) انظر: مواهب الجليل: ١/ ١٤، والفكر السامي، للحجوي: ٢/ ٢٤٤. (٦) انظر: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ٩٤. (٧) انظر: مواهب الجليل، للحطاب: ١/ ١٤. (٨) انظر: شرح زروق على الرسالة: ١/ ١٠. (٩) انظر: شفاء الغليل، لابن غازي: ١/ ١١٤. (١٠) انظر: اللوحة: أ/ ب من مخطوط شرح اللقاني على خطبة خليل، المحفوظة في المكتبة الأزهرية، تحت رقم (٣٠٣٩٨٧). (١١) انظر عرض هذه الأقوال في وفاة خليل في توشيح الديباج، للبدر القرافي، ص: ٩٤. (١٢) انظر: نيل الابتهاج، للتُنْبُكتِي، ص: ١٧٢.
1 / 18
(١) السابق، ص: ١٧٠. (٢) انظر: الدرر الكامنة، لابن حجر: ٢/ ٢٠٧. (٣) انظر: الديباج المذهب، ص: ١٨٦. (٤) انظر: نيل الابتهاج، للتُنْبُكتِي: ١/ ١٨٤. (٥) انظر: شرح زروق على الرسالة، ص: ١٠. (٦) انظر: شفاء الغليل، لابن غازي: ١/ ١١٣.
1 / 19
(١) انظر: شفاء الغليل، لابن غازي، ص: ٧٠. (٢) انظر: شجرة النور: ١/ ٢٢٣. (٣) انظر: ثوشيح الديباج، للقرافي، ص: ٧٤. (٤) انظر: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ٧٤.
1 / 20
(١) انظر ترجمته في: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ٦٢، وكفاية المحتاج، للتنبكتي: ١/ ١٧٧، ونيل الابتهاج، له أيضًا: ١/ ١٦٠، وشجرة النور، لمخلوف: ١/ ٣٤٤، والضوء اللامع، للسخاوي: ٣/ ١٩، وإنباء الغمر، لابن حجر: ٥/ ٩٨، وحسن المحاضرة، للسيوطي: ١/ ٣٨٣، ولقط الفرائد، للمكناسي، ص: ٢٣٢، والوفيات، للونشريسي، ص: ١٣٥، وشذرات الذهب، لابن العماد: ٧/ ٤٩، والفكر السامي، للحجوي: ٢/ ٢٩٤، والأعلام، للزركلي: ٢/ ٧٦، ومعجم المؤلفين، لكحالة: ٣/ ٨٠. (٢) انظر: معجم البلدان، لياقوت: ٢/ ٤٧٢. (٣) هو: محمد بن يحيى بن عمر بن أحمد بن يونس القرافي، بدر الدين، المتوفي سنة ١٠٠٨ هـ، الفقيه المالكي، اللغوي، من أهل مصر. ولي قضاء المالكية فيها له كتب، منها: القول المأنوس بتحرير ما في القاموس، ورسالة في بعض أحكام الوقف وتوشيح الديباج ذيل به على ابن فرحون في الديباج. انظر ترجمته في: خلاصة الأثر، للمحبي: ٤/ ٢٥٨، ونيل الابتهاج، للتنبكتي: ٢/ ٢٩٨، وشجرة النور، لمخلوف: ١/ ٢٨٧. (٤) انظر: توشيح الديباج، للقرافي، ص: ٦٢. (٥) رفع الإصر عن قضاة مصر، لابن حجر: ١/ ٨٧. (٦) انظر: إنباء الغمر: ٥/ ٩٩.
1 / 21