তাহবীর
التحبير لإيضاح معاني التيسير
তদারক
محَمَّد صُبْحي بن حَسَن حَلّاق أبو مصعب
প্রকাশক
مَكتَبَةُ الرُّشد
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة الْعَرَبيَّة السعودية
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
التحبير لإيضاح معاني التيسير
তদারক
محَمَّد صُبْحي بن حَسَن حَلّاق أبو مصعب
প্রকাশক
مَكتَبَةُ الرُّشد
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
প্রকাশনার স্থান
الرياض - المملكة الْعَرَبيَّة السعودية
জনগুলি
(١) في "الاستيعاب" (ص ٤٢١ - ٤٢٢) رقم (١٤٤٠). (٢) في "الاستيعاب" الكتاب. (٣) يشير المؤلف إلى الحديث الذي أخرجه أحمد (٢/ ١٩٢، ١٦٢) وأبو داود رقم (٣٦٤٦) والحاكم (١/ ١٠٥ - ١٠٦) وقال عقبه: رواة هذا الحديث قد احتجا بهم عن آخرهم غير الوليد هذا، وأظنه: الوليد ابن أبي الوليد الشامي، فإنه الوليد بن عبد الله، وقد غلبت على أبيه الكنية، فإن كان كذلك فقد احتج به مسلم، ووافقه الذهبي. وتعقبهما الألباني في "الصحيحة" (٤/ ٤٦) بقوله: "كذا قال" وإنما هو الوليد بن عبد الله بن أبي مغيث مولى بني الدار، حجازي، وهو ثقة كما قال ابن معين وابن حبان. والخلاصة: أن الحديث صحيح، وقد صححه الألباني في "صحيح الجامع" رقم (١١٩٦). (٤) ولفظ الحديث: قال: "كنت أكتبُ كل شيء أسمعه من رسول الله ﷺ أريدُ حفظهُ فنهَتني قريشٌ، فقالوا: إنك تكتبُ كل شيء تسمعهُ من رسول الله ﷺ ورسول الله ﷺ بشرٌ، يتكلم في الغضب والرضا، فأمسكتُ عن الكتاب، فذكرتُ ذلك لرسول الله ﷺ فقال: "اكتبْ والذي نفسي بيده! ما خرجَ مني إلا حقٌ".
1 / 192