তাহারাত কুলুব

দিরিনি d. 697 AH
98

তাহারাত কুলুব

জনগুলি

============================================================

فيستغفرون قيغفر الله لهم * وعنه قال : قال رصول الله صلى الله عليه وسلم : و إن لله مائة رخمق أنزل منها رثمة واهدة بين الجن والإنس والبهايم والموام ، فبها يتعاطفون، وبها بتراكحمون ، ومها تعطف الوحوش على ولدها، وآخر تسعة وتيشوين رخة برحم يها عباده يؤم القيامة".

وعن عمربن الخطاب رضى الله تعالى عنه قال: "قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبى فإذا امرآة من السبى تبسغى إذ وجدت صبيا فى السى آآخذته فألصقته ببعطنها فأرضعته؟

فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : أترون هذه المرأة طارحة ولدها فى النار؟

قلنا لا والله وهى تقدر على أن لاتطرحه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الله أرحم بعباده من هذو بولدها".

وعن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " كآن رجمل لا يعمل عسنة قط إذ قال لأهله إذا مت فأخرقونى ثم أذروا نضفى فى البر ونضفى 1 فى البحر ، فو الله لين قدر الله على ليعذ بنى عذابا لا بعدب بو أحدا مين العا لين ، قلا مات قتلوا بوكما أمرثم به ، فأمر الله تعالى البر فجمع مافيه ، وأمر البخر 4 فجمع ما فيه، ثم قال له لم فعلت هذا بنفك؟ فقال من خشيتيك بارب وأنت أعلم، فغفر الله تعالى له " . وعن أبى أمامة "أن رجلا جاء إلى النبى صلى الله عليه وسلم فقال : يارسول الله إنى قد أصبت حدا فأقيه على، فسكت عنه ، فأعاد الكلام ثلاثا وأقيمت الصلاة ، فصلى النبى صلى الله عليه وسلم بالناس ثم انصرف، فتبعه الرجل وأعاد الكلام، فقال له النبى صلى الله عليه وسلم : أرأيت حين خرجت من بيتك أليس قد توضأت 4 فأحسنت الوضوء؟ فقال بلي يارسول الله، قال ثم شهدت الصلاة معنا، قال نعم يارسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسام فإن الله تعالى قد غفر لك حدك أو قال ذنبك" .

وعن أبى موسى قال بقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا كان بوم القياء ودفع الله 01 إلى كل مشلم ميهوديا أو نعنرانيما فيقول هذا فد اؤك من النار * وفى الصحيح بقول (2 طهارة القلوب)

পৃষ্ঠা ৯৮