তাফসির মিন ওয়াহি কুরআন

মুহাম্মদ হুসেইন ফদলুল্লাহ d. 1431 AH
17

الفكرية ، لأن هناك بعض الأشخاص الذين وضعوا أنفسهم في موقع الناقدين لهذا الكتاب اعتمدوا أساليب التجريح والتشهير وحمل الكلام على خلاف ظاهره ، وتغليب الاحتمال السلبي على الاحتمال الإيجابي ، لأن الهدف ، في ما يبدو ، لم يكن النقد العلمي ، بل الإساءة الشخصية ، وإنني أدعو الله لهذا البعض بالهداية والرشد الفكري والتقوى العلمية مع كل محبتي لهم.

وفي الختام أرجو أن ينفع الله بهذا الكتاب في طبعته الجديدة القراء الكرام ، وينفعني بذلك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ، وأن يوفقني لإدراك الحقيقة التفسيرية في التجربة الجديدة القادمة في بقية أجزاء القرآن.

والحمد لله رب العالمين وهو حسبنا ونعم الوكيل

11 كانون الأول ، 1998 22 شعبان 1419

পৃষ্ঠা ২১