التفسير
يريد بذلك أن المنجم إذا أعطي مولد لم ينبغي أن يحكم بسني عمره وما يتحصل من أمره حتى يسئل لأي سنخ هو لأنه قد يكون مولد دابة أو نحوها ولا يكون لها بقاء الإنسان وكذلك فعله وانفعاله فإنهما يتغيران بتغير السنخ .
<18> كلمة ك
قال يطلميوس إذا كان النيران في دقيقة واحدة وكان سعد في جزء الطالع فإن السعادة في ذات اليد وكذلك إذا كان القمر في دقيقة الاستقبال والسعد في درجة السابع ويكون الأمر بضد هذا إذا كان نحس بموضوع السعد .
التفسير
إن جماعة يكرهون التصرف في الأمور والنيران في دقيقة واحدة أو نحوها وإذا كان سعد في دقيقة الطالع كان سهم السعادة حينئد مجاسدا للسعد فكان صالحا للمتصرف كاسبا له وإن كان مكان السعد نحس كان مبيرا له (¬42) ¶
পৃষ্ঠা ২৩