ويقابلهما الكلي بمعنيين
وقوم قسموا الكلي إلى أقسام ستة بأن قالوا
إما أن يوجد في كثيرين كثرة غير متناهية أو متناهية
أو في واحد فقط
أو لا يوجد أصلا
والأخيران إما أن يمكن وجودهما في كثيرين أو لا يمكن بسبب غير المفهوم
وأمثلتها الإنسان والكواكب والشمس عند من يجوز نظيرها والإله والكرة المذكورة وشريك الباري
وفيما ذكره الشيخ كفاية
وما في الكتاب ظاهر
পৃষ্ঠা ১৫০