তাফসির গারিব কুরআন
غريب القرآن
জনগুলি
وقوله تعالى: {فلا يخاف ظلما} (112) معناه: انتقاص، وقال: غصب، وقال: لا يخاف أن يؤخذ بما لم يفعل، فهو قوله: (ظلما) ولا يخاف أن ينقص من عمله الصالح شيئا فذلك الهضم.
وقوله تعالى: {وصرفنا فيه من الوعيد} (113) معناه: بينا.
وقوله تعالى: {وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى} (119) قال زيد بن علي عليهما السلام: فلا تظمأ: فلا تعطش، ولا تضحى: معناه لا تصيبك الشمس(1).
وقوله تعالى: {من قبل أن يقضى إليك وحيه} (114) معناه(2) يبين لك بيانه(3).
وقوله تعالى: {ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما} (115) معناه: فترك ولم يحفظ. والعزم: الحفظ لما أمر به، ويقال(4): صبر(5).
وقوله تعالى: {معيشة ضنكا} (124) معناه: ضيق(6).
وقوله تعالى: {فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى } (123) معناه: لا يضل في الدنيا. ولا يشقى: في الآخرة.
وقوله تعالى: {قال رب لم حشرتني أعمى} (125) معناه: عمي عن الحجة.
وقوله تعالى: {أفلم يهد لهم} (128) معناه يبين لهم، ويوضح(7).
وقوله تعالى: {لكان لزاما} (129) معناه: فعل يلزم كل إنسان عمله من خير أو شر(8).
وقوله تعالى: {ومن آناء الليل} (130) معناه: من ساعات الليل، واحدها: انا.
وقوله تعالى: {زهرة الحياة الدنيا} (131) معناه: زينة الدنيا وجمالها.
وقوله تعالى: {لنفتنهم فيه} (131) معناه: لنبلوهم(9).
وقوله تعالى: {وأمر أهلك} (132) معناه: قومك.
(21) سورة الأنبياء عليهم السلام
পৃষ্ঠা ৯০