তাফসির গারিব কুরআন
غريب القرآن
জনগুলি
وقوله تعالى: {وإذ أوحيت إلى الحواريين} (111) معناه: ألقيت في قلوبهم(1).
وقوله تعالى: {هل يستطيع ربك} (112) معناه: هل يريد ربك.
وقوله تعالى: {إذ أيدتك بروح القدس} (110) معناه: قويتك.
(6) سورة الأنعام
أخبرنا أبو جعفر، قال حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، قال: حدثنا أبو خالد الواسطي، عن الإمام الشهيد أبي الحسين زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {وجعل الظلمات والنور}(1) معناه: خلقها، والظلمات الكفر. والنور: الإيمان.
وقوله تعالى: {بربهم يعدلون} (1) معناه: يجعلون له مثلا، ويشركون به.
وقوله تعالى: {قضى أجلا} (2) معناه: وقت، وهو الموت.
وقوله تعالى: {وأجل مسمى عنده} (2) وهو الآخرة، ويقال: قضى أجلا: معناه ما بين أن يخلق إلى الموت أن يموت، وأجل مسمى ما بين أن يموت إلى أن يبعث، ويقال(2): (أجلا) (3): الدنيا، وأجل مسمى عنده: الآخرة(4).
وقوله تعالى: {ثم أنتم تمترون}(2) معناه: تشكون(5).
وقوله تعالى: {أنباء ما كانوا به يستهزئون} (5) معناه: أخبار.
وقوله تعالى: {من قبلهم من قرن}(6) (6) معناه: من أمة(7).
وقوله تعالى: {مكناهم في الأرض} (6) معناه: جعلنا لهم منازل.
وقوله تعالى: {وأنشأنا} (6) معناه: ابتدأنا.
وقوله تعالى: {الذين خسروا أنفسهم} (12) معناه: غشوا أنفسهم.
وقوله تعالى: {فاطر السماوات والأرض} (14) معناه: مبتدئ خلقها، والفطور: الصدوع.
وقوله تعالى: {ثم لم تكن فتنتهم} (23) معناه: معذرتهم(8).
وقوله تعالى: {أكنة أن يفقهوه} (25) معناه: غطاء.
وقوله تعالى: {وفي آذانهم وقرا} (25) معناه: صمم.
পৃষ্ঠা ৪০