وقوله تعالى: {في ظلمات ثلاث} (6) معناه: ظلمة البطن، وظلمة الرحم، وظلمة المشيمة(1).

وقوله تعالى: {إذا خوله نعمة منه} (8) معناه: أعطاه(2).

وقوله تعالى: {وجعل لله أندادا} (8) معناه: أشباه وأمثال.

وقوله تعالى: {أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه} (9) فقانت معناه: مطيع، والقانت: القائم أيضا. وآناء الليل: ساعاته، واحدها: آنى(3). ويحذر الآخرة: معناه عذاب الآخرة.

وقوله تعالى: {فسلكه ينابيع في الأرض} (21) معناه: مياه(4). واحدها: ينبوع.

{ثم يهيج} (21) معناه: فيصير يابسا(5). والحطام(6): الرفات.

وقوله تعالى: {الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها} (23) معناه(7): يشبه بعضه بعضا، ويصدق بعضه بعضا(8) و: {مثاني} (23) أي قد ثني فيه الأنباء والأخبار.

وقوله تعالى: {ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون} (29) فالرجل الشكس: العسر السيء الخلق. والسلم: الصحيح(9).

وقوله تعالى: {والذي جاء بالصدق وصدق به} (33) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: فالذي جاء بالصدق هو رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، والذي صدق به: أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه(10).

وقوله تعالى: {اشمأزت} (45) معناه: نفرت(11).

وقوله تعالى: {وحاق بهم} (48) معناه: أحاط بهم.

وقوله تعالى: {في جنب الله} (56) قال زيد بن علي عليهما السلام: يوم القيامة. وجنب الله: علي بن أبي طالب، وموالاة أهل بيته(12) عليهم السلام. وقال: في أمر الله(13).

وقوله تعالى: {بمفازتهم} (61) معناه: منجاتهم(14).

পৃষ্ঠা ১৩২