131

وقوله تعالى: {عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب} (16) معناه: نصيبنا من الآخرة قبل يوم الحساب. والقط: الكتاب، والجمع القطوط(1).

وقوله تعالى: {واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب} (17) فذو الأيد: ذو القوة. والأواب: التواب(2).

وقوله تعالى: {وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب} (20) معناه: الفهم والعلم بالقضاء. وقال: الشهود والإيمان(3).

وقوله تعالى: {ولا تشطط} (22) معناه: لا تسرف.

وقوله تعالى: {وعزني في الخطاب} (23) معناه: غلبني.

وقوله تعالى: {وإن كثيرا من الخلطاء} (24) معناه: من الشركاء.

وقوله تعالى: {وظن داود} (24) معناه: أيقن(4).

وقوله تعالى: {وإن له عندنا لزلفى} (25) معناه: قربى ومنزلة(5) واحدها: زلفة {وحسن مآب} (25) معناه: حسن مرجع.

وقوله تعالى: {إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد} (31) والصافنات من الخيل التي تجمع بين يديها وبين(6) طرف سنبك إحدى رجليها(7). والسنبك : مقدم الحافر.

وقوله تعالى: {إني أحببت حب الخير} (32) فالخير: الخيل.

وقوله تعالى: {حتى توارت بالحجاب} (32) معناه: غابت بالحجاب يعني الشمس.

وقوله تعالى: {وألقينا على كرسيه جسدا} (34) معناه: شيطان(8).

[وقوله تعالى]: {فطفق مسحا بالسوق}(9) (33) معناه: ما زال يضرب أسواق الخيل وأعناقها(10).

وقوله تعالى: {لا ينبغي لأحد} (35) معناه: لا يكون له.

وقوله تعالى: {رخاء حيث أصاب} (36) فالرخاء: الرخوة اللينة. وأصاب: أراد(11). وهي بلغة هجر(12). وقال: طوع حيث أراد.

পৃষ্ঠা ১৩০