100

وقوله تعالى: {عن الصراط لناكبون} (74) معناه: لمايلون.

وقوله تعالى: {ولو اتبع الحق أهواءهم} (71) فالحق: الله عز وجل.

وقوله تعالى: {قل فأنىا تسحرون} (89) معناه: كيف تعمون(1).

وقوله تعالى: {عالم الغيب والشهادة} (92) فالغيب: السر. والشهادة: العلانية.

وقوله تعالى: {وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين} (97) معناه: من غمزاتهم.

وقوله تعالى: {ومن ورائهم برزخ} (100) معناه: أمامهم(2) وكل ما بين شيئين(3) فهو برزخ، وما بين الدنيا والآخرة فهو(4) برزخ، وما بين الموت والبعث برزخ(5).

وقوله تعالى: {فمن ثقلت موازينه} (102) معناه: حسناته {ومن خفت موازينه} (103) معناه: سيئاته، تخف وتثقل.

وقوله تعالى: {تلفح وجوههم النار} (104) معنا تشويه، حتى تقلص شفته العليا، وتبلغ وسط رأسه، وتسترخي شفته السفلى.

وقوله تعالى: {فاتخذتموهم سخريا} (110) معناه: تسخرون منهم. وسخريا: من السخرة، يريد العبيد(6) والخدم، سخرهم لهم.

(24) سورة النور

حدثنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله} (2) معناه: رحمة في ترك الضرب.

وقوله تعالى: {طائفة من المؤمنين} (2) معناه: رجل فما فوقه إلى الألف.

وقوله تعالى: {لا ينكح إلا زانية}(7) (3) معناه: لا يزني إلا بزانية.

وقوله تعالى : {وحرم ذلك على المؤمنين}(8) (3) يعني الزنا.

وقوله تعالى: {ويدرأ عنها العذاب} (8) معناه: يدفع عنها الحد والرجم، والعذاب: الحبس.

وقوله تعالى: {جاءوا بالإفك} (11) معناه: الكذب والبهتان.

পৃষ্ঠা ৯৯