237

তাফসির আসফা

التفسير الأصفى

তদারক

مركز الأبحاث والدراسات الإسلامية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

1418 - 1376 ش

وورد في تأويل " إذ يبيتون ": " فلان وفلان والجراح " (1). وفي رواية: " المغيرون الكلم عن مواضعه بعد فقد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لإقامة أود (2) باطلهم، كما فعلته اليهود والنصارى من تغيير التوراة والإنجيل " (3).

(لا خير في كثير من نجوهم إلا من أمر بصدقة أو معروف) قال: " القرض " (4).

(أو أصلح بين الناس) بأن يستمع (5) من الرجل كلاما يبلغه، فتخبث نفسه (6)، فتلقاه، فتقول: سمعت من فلان فيك من الخير كذا وكذا خلاف ما سمعت منه.

ورد: " ثلاث يحسن فيهن الكذب: المكيدة في الحرب، وعدتك زوجتك، والاصلاح بين الناس " (7). وورد: " إن الله فرض عليكم زكاة جاهكم، كما فرض عليكم زكاة ما ملكت أيديكم " (8). (ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما).

(ومن يشاقق الرسول): يخالفه (من بعد ما تبين له الهدى): ظهر له الحق (ويتبع غير سبيل المؤمنين): ما هم عليه من الدين الحنيفي (نوله ما تولى): نجعله واليا لما تولى من الضلال بأن نخذله ونخلي بينه وبين ما اختاره (ونصله جهنم وساءت مصيرا). القمي: نزلت في بشير (9) كما مر.

(إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء). كرره لقصة بشير أو

পৃষ্ঠা ২৩৮