137
تفسير سورة مريم [٢٢ - ٣٤] عندما حملت مريم البتول بنبي الله عيسى ﵇، جاءها المخاض إلى جذع النخلة فولدته ثم جاءت به قومها فأخذوا يتهمونها ويقذفونها، فكانت تشير إلى هذا المولود، فإذا به يكلمهم بأنه مرسل وأن الله جعله مباركًا أينما كان.

22 / 1