তাফসির আবদুর রাজ্জাক

আবদুল রাজ্জাক আল-সানাআনি d. 211 AH
31

তাফসির আবদুর রাজ্জাক

تفسير عبد الرزاق

তদারক

د. محمود محمد عبده

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

سنة ١٤١٩هـ

প্রকাশনার স্থান

بيروت.

عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ٩٩ - نا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى، ﴿مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ﴾ [البقرة: ١٠٢] أَيْ لَيْسَ لَهُ فِي الْآخِرَةِ جَنَّةٌ عِنْدَ اللَّهِ "
١٠٠ - قَالَ مَعْمَرٌ: وَقَالَ الْحَسَنُ: «لَيْسَ لَهُ دِينٌ»
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٠١ - نا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ﴾ [البقرة: ١٠٣] قَالَ: «ثَوَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ»
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٠٢ - نا مَعْمَرٌ، عَنْ جَعْفَرٍ الْجَزَرِيِّ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ الْأَصَمِّ، قَالَ: سُئِلَ الْمُخْتَارُ الْكَذَّابُ: هَلْ يَرَى هَارُوتَ وَمَارُوتَ الْيَوْمَ أَحَدٌ؟ قَالَ: «أَمَّا مُنْذُ ائْتَفَكَتْ بَابِلُ ائْتِفَاكَتَهَا الْآخِرَةَ، فَإِنَّ أَحَدًا لَمْ يَرَهُمَا»
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٠٣ - نا مَعْمَرٌ، وَالْكَلْبِيُّ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿لَا تَقُولُوا رَاعِنَا، وَقُولُوا انْظُرْنَا﴾ [البقرة: ١٠٤]
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: ١٠٤ - نا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ، وَالْكَلْبِيِّ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا﴾ [البقرة: ١٠٦] قَالَ: «كَانَ اللَّهُ يُنْسِخُ نَبِيَّهُ مَا شَاءَ، ويُنْسِي مَا شَاءَ»

1 / 284