301

তাফসির আল-আকাম

تفسير الأعقم

জনগুলি

" بين العالم والعابد مائة درجة بين كل درجتين حصر الجواد المضمر سبعين سنة "

، وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):

" فضل العالم على العابد فضل القمر ليلة البدر على الكواكب "

وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):

" يشفع يوم القيامة ثلاثة: الأنبياء ثم العلماء ثم الشهداء "

، وعن ابن عباس: خير سليمان بين العلم والمال فاختار العلم وأعطي المال والملك معه، وعنه (عليه السلام):

" أوحى الله إلى إبراهيم (عليه السلام) اني عليم أحب كل عليم "

، وعن بعض الحكماء: ليت شعري أي شيء أدرك من فاته العلم، وأي شيء فات من أدرك العلم.

[58.12-20]

{ يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة } قيل: نزلت في الأغنياء كانوا يناجون النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فيغلبون الفقراء ويكثرون الجلوس فكره النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ذلك فنزلت، وأمروا بالصدقة فانتهوا { ذلك } التقديم { خير لكم } في دينكم { وأطهر } لأن الصدقة طهره، روي أن الناس أكثروا في مناجاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بما يريدون فأمروا بأن من أراد أن يناجيه قدم في مناجاته صدقة،

অজানা পৃষ্ঠা