180

তাফসির ইবনে ফুরাক

تفسير ابن فورك - من أول سورة نوح - إلى آخر سورة الناس :: تفسير ابن فورك من أول سورة المؤمنون - آخر سورة السجدة

তদারক

سهيمة بنت محمد سعيد محمد أحمد بخاري (ما جيستير)

প্রকাশক

جامعة أم القرى

প্রকাশনার স্থান

المملكة العربية السعودية

জনগুলি

তাফসির
القلب السليم: الذي لا شرك فيه، ولا كفر.
وخص القلب بالسلامة؛ لأن سلامته سلامة الجوارح؛ لأن الفساد بجَارِحَة لا تكون إلا عن قصد بالقلب الفاسد.
وقيل: إنما دعا لأبيه لموعدة، وعده بها؛ لأنه كان يطمعه سرًا
في الإيمان فوعده الاستغفار فلما تبين له أنه عن نفاق تبرأ منه.
قيل: ﴿وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾ قربت أي: ليدخلوها.
التبريز: تمكين الظهور بالخروج من الحجب.
الغاوي: العامل بما يوجب الخيبة من الخير
التوبيخ: يقع بصيغة الاستفهام؛ لأنه سؤال العبد عن باطله بما

1 / 241