جَابر رَفعه «إِذَا جَلَسَ الْمُتَعَلِّمُ بَيْنَ يَدَيِ الْعَالِمِ فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ سَبْعِينَ بَابًا مِنَ الرَّحْمَةِ وَلا يَقُومُ مِنْ عِنْدِهِ إِلا كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ وَأَعْطَاهُ اللَّهُ بِكُلِّ حَرْفٍ ثَوَابَ سِتِّينَ شَهْرًا وَكَتَبَ اللَّهُ بِكُل حَدِيث عبَادَة سنة» إِلَخ. مَوْضُوع بِلَا ريب.
«إِذَا جَلَسْتُمْ إِلَى الْعِلْمِ أَوْ فِي مَجَالِسِ الْعِلْمِ فَادْنُوا وَلْيَجْلِسْ بَعْضُكُمْ خَلْفَ بَعْضٍ وَلا تَجْلِسُوا مُتَفَرِّقِينَ كَمَا يَجْلِسُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ» فِيهِ الْمُعَلَّى بن هِلَال رمي بِالْكَذِبِ والوضع.
وَفِي اللآلئ أَبُو هُرَيْرَة رَفعه «مُعَلِّمُ الصِّبْيَانِ إِذَا لَمْ يَعْدِلْ بَيْنَهُمْ كُتِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ الظلمَة» فِيهِ أَبُو المهزم كَذَّاب وَكَذَا الرَّاوِي عَنهُ وَإِنَّمَا يعرف هَذَا من قَول مَكْحُول، قلت أَبُو المهزم روى لَهُ فِي السّنَن وَأخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا عَن قَول الْحسن.
أنس رَفعه «اجْتَمِعُوا وَارْفَعُوا أَيْدِيكُمْ فَاجْتَمَعْنَا وَرَفَعْنَا أَيْدِينَا ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُعَلِّمِينَ كَيْلا يَذْهَبَ الْقُرْآنُ وَأَعِزَّ الْعُلَمَاءَ كَيْلا يَذْهَبَ الدِّينُ» مَوْضُوعٌ.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُعَلِّمِينَ ثَلاثًا وَأَطِلْ أَعْمَارَهُمْ وَبَارِكْ لَهُمْ فِي كَسْبِهِمْ» مَوْضُوع.
«شِرَارُكُمْ مُعَلِّمُوا صِبْيَانِكُمْ أَقَلُّهُمْ رَحْمَةً عَلَى الْيَتِيمِ وَأَغْلَظُهُمْ عَلَى الْمَسَاكِينِ» مَوْضُوع.
فِي الذيل «إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى فِي السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ مَلائِكَةً لَا يَعْلَمُ عَدَدَهُمْ إِلا اللَّهُ يَسْتَغْفِرُونَ لِلْمُعَلِّمِينَ وَالصِّبْيَانِ» هَذَا حَدِيث مُنكر ظَاهر الْبطلَان.
«مَا اسْتَرْذَلَ اللَّهُ عَبْدًا إِلا حظر عَلَيْهِ الْعلم وَالْأَدب» فِي الْمِيزَان هُوَ بَاطِل.
«مَنْ زَارَ الْعُلَمَاءَ فَكَأَنَّمَا زَارَنِي وَمَنْ صَافَحَ الْعُلَمَاءَ فَكَأَنَّمَا صَافَحَنِي وَمَنْ جَالَسَ الْعُلَمَاءَ فَكَأَنَّمَا جَالَسَنِي وَمَنْ جَالَسَنِي فِي الدُّنْيَا أُجْلِسَ إِلَيّ يَوْم الْقِيَامَة» فِيهِ حَفْص كَذَّاب.
«لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ جَهْلُ الْفَرْضِ وَالسُّنَنِ وَيَحِلُّ لَهُ جَهْلُ مَا سوى ذَلِك» مَوْضُوع.
فِي الْمَقَاصِد «لَا يتَعَلَّم الْعلم مستحي وَلَا متكبر» فِي صَحِيح البُخَارِيّ من قَول مُجَاهِد.
«تفقهوا قبل أَن تسودوا» من قَول عمر ﵁ أَي قبل أَن تزوجوا فتصيروا أَرْبَاب بيُوت وَلذَا قَالَ ضَاعَ الْعلم فِي أفخاذ النِّسَاء، وَقَالَ الثَّوْريّ من أسْرع الرياسة أضرّ بِكَثِير من الْعلم وَمن لم يسْرع كتب ثمَّ كتب ثمَّ كتب وَهَذَا الْمَعْنى أَعم.
وَفِي الذيل «لَا يستحيي الشَّيْخ أَن يتَعَلَّم الْعلم كَمَا لَا يستحيي أَن يَأْكُل الْخبز» فِيهِ عِيسَى بن إِبْرَاهِيم لَيْسَ بِشَيْء، ⦗٢٠⦘ وَقَالَ أَبُو حَاتِم مَتْرُوك.
«إِذَا جَلَسْتُمْ إِلَى الْعِلْمِ أَوْ فِي مَجَالِسِ الْعِلْمِ فَادْنُوا وَلْيَجْلِسْ بَعْضُكُمْ خَلْفَ بَعْضٍ وَلا تَجْلِسُوا مُتَفَرِّقِينَ كَمَا يَجْلِسُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ» فِيهِ الْمُعَلَّى بن هِلَال رمي بِالْكَذِبِ والوضع.
وَفِي اللآلئ أَبُو هُرَيْرَة رَفعه «مُعَلِّمُ الصِّبْيَانِ إِذَا لَمْ يَعْدِلْ بَيْنَهُمْ كُتِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ الظلمَة» فِيهِ أَبُو المهزم كَذَّاب وَكَذَا الرَّاوِي عَنهُ وَإِنَّمَا يعرف هَذَا من قَول مَكْحُول، قلت أَبُو المهزم روى لَهُ فِي السّنَن وَأخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا عَن قَول الْحسن.
أنس رَفعه «اجْتَمِعُوا وَارْفَعُوا أَيْدِيكُمْ فَاجْتَمَعْنَا وَرَفَعْنَا أَيْدِينَا ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُعَلِّمِينَ كَيْلا يَذْهَبَ الْقُرْآنُ وَأَعِزَّ الْعُلَمَاءَ كَيْلا يَذْهَبَ الدِّينُ» مَوْضُوعٌ.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُعَلِّمِينَ ثَلاثًا وَأَطِلْ أَعْمَارَهُمْ وَبَارِكْ لَهُمْ فِي كَسْبِهِمْ» مَوْضُوع.
«شِرَارُكُمْ مُعَلِّمُوا صِبْيَانِكُمْ أَقَلُّهُمْ رَحْمَةً عَلَى الْيَتِيمِ وَأَغْلَظُهُمْ عَلَى الْمَسَاكِينِ» مَوْضُوع.
فِي الذيل «إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى فِي السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ مَلائِكَةً لَا يَعْلَمُ عَدَدَهُمْ إِلا اللَّهُ يَسْتَغْفِرُونَ لِلْمُعَلِّمِينَ وَالصِّبْيَانِ» هَذَا حَدِيث مُنكر ظَاهر الْبطلَان.
«مَا اسْتَرْذَلَ اللَّهُ عَبْدًا إِلا حظر عَلَيْهِ الْعلم وَالْأَدب» فِي الْمِيزَان هُوَ بَاطِل.
«مَنْ زَارَ الْعُلَمَاءَ فَكَأَنَّمَا زَارَنِي وَمَنْ صَافَحَ الْعُلَمَاءَ فَكَأَنَّمَا صَافَحَنِي وَمَنْ جَالَسَ الْعُلَمَاءَ فَكَأَنَّمَا جَالَسَنِي وَمَنْ جَالَسَنِي فِي الدُّنْيَا أُجْلِسَ إِلَيّ يَوْم الْقِيَامَة» فِيهِ حَفْص كَذَّاب.
«لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ جَهْلُ الْفَرْضِ وَالسُّنَنِ وَيَحِلُّ لَهُ جَهْلُ مَا سوى ذَلِك» مَوْضُوع.
فِي الْمَقَاصِد «لَا يتَعَلَّم الْعلم مستحي وَلَا متكبر» فِي صَحِيح البُخَارِيّ من قَول مُجَاهِد.
«تفقهوا قبل أَن تسودوا» من قَول عمر ﵁ أَي قبل أَن تزوجوا فتصيروا أَرْبَاب بيُوت وَلذَا قَالَ ضَاعَ الْعلم فِي أفخاذ النِّسَاء، وَقَالَ الثَّوْريّ من أسْرع الرياسة أضرّ بِكَثِير من الْعلم وَمن لم يسْرع كتب ثمَّ كتب ثمَّ كتب وَهَذَا الْمَعْنى أَعم.
وَفِي الذيل «لَا يستحيي الشَّيْخ أَن يتَعَلَّم الْعلم كَمَا لَا يستحيي أَن يَأْكُل الْخبز» فِيهِ عِيسَى بن إِبْرَاهِيم لَيْسَ بِشَيْء، ⦗٢٠⦘ وَقَالَ أَبُو حَاتِم مَتْرُوك.
1 / 19