1٠98 5 وقال المأمون : لا شيء ألذ من سفر في كفاية وعافية ، لأنك تحل يوم محلة لا تحلها ، وتعاشر قوما لم تعاشرهم 1099 5 قال حبيب بن أوس الطائي : [من الكامل] لا يمنعنك خفض العيش في دعة من أن تبدل بالأؤطان أوطان لقى بكل بلاد أنت زائرها أهلا بأهل وبالجيران جير انا بح أن المقام في المكان الواحد يورث الملالة 1100 5 وقالت الحكماء : [116أ] لا تنال الراحة إلا بالتعب ، و لا تدرك الدعة 51٠96 البيتان في معجم الأدباء 6/ 2414 وديوان الشافعي 64 (بوطي) و65 (بهجت) 51٠97 العقد الفريد 3/ 22 وزهر الأكم 213/1 .
51٠98 العقد الفريد 23/3 وزهر الأكم 214/1 .
51٠9 البيتان ليسا في ديوانه ، وليسا له ، وهما لصريع الغواني في ديوانه 341 لإبراهيم بن العباس الصولي ، في دعوانه 151 (ضمن الطرائف الأدبية) .
في العقد الفريد 3/ 23 بلا نسبة 511٠٠ العقد الفريد 23/3 وزهر الأكم 264/1 .
300 لا بالنصب 1101 5 وقال حبيب : [من البسيط بصرت بالراحة العليا فلم أرها تنال إكالا على جسر من التعب 1102 5 وقال آخر : [من الطويل] على أنني لم أخو وفرا مجمعا ففزت به إلا بشمل مبدد ولم تعطني الأيام نوما مسكنا ألذ به إلا بنوم مشر 11٠3 5 وقال الظريفي : [من الوافر أرى وطني كعش لي ولكن اسافر عنه في طلب المعاث ولولا أن كسب القوت فرض لما برح الفراخ من العشاش 110 5 وبعد : فهل يجوز في و م ، أو يتمثل في عقل ، أو يصح 4 آن يحصد ززع بغير بذار ، أو تجنى ثمرة بغير غرس ، أو يورى زند بغير قدح ، أو يثمر مال بغير طلب لهذا قال الخليل بن أحمد : لا تصل إلى ما تحتاج إليه إلا بما لا تحتاج اليه ؛ فقال أبو شمر المتكلم : فقد احتجت [إذا] إلىن ما لا 511٠ ديوانه 78/1 من قصيدة يمدح محمد بن حسان الضبي ، والعقد الفريد 3/ 23 11٠1= البيتان لأبي تمام في ديوانه 23/2 والعقد الفريد 23/3 51102 له في : يتيمة الدهر 4/ 134 ويواقيت المواقيت 318 .
(1) أبو نصر ، الظريفي الأبيوردي ، كاتب شاعر ظريف كاسمه ، قلد أعمال البريد ببلاد خراسان . (يتيمة الدهر 134/4) .
51104 العقد الفريد 3/ 23 (1) أبو شمر : أحد أئمة القدرية المرجئة ، كان شيخا وقورا وزميتا ركينا . (البيان 91/1 الأنساب 7/ 384) تحتاج إليه ، إذ كنت لا تصل إلى ما تحتاج إليه إلا به ؛ فقال له الخليل ويحك ! وهل يقطع السيف الحسام إلا بالضرب ؟ أو يجري الجواد الجواد لا بالركض ؟ أم هل تنال نهاية أو تدرك غاية [116ب] إلا بالسعي إليه والانصياع نحوها ؟ وقد يكون الجد مع الكد ، وأكثر الحرمان [منا لعجز 1105 5 وقد شرح حبيب هذا المعنى ، فقال : [من الكامل] ممم الفتى في الأزض أغصان الغنى غرست وليست كل يوم تورق 11٠ 5 وقال بعض الحكماء : اهجر وطنك إذا نبت عنه نفسك ، وأوحش فلك إذا كان «لبكني إيحاشهم أنسك ر السفر ومدحه 11٠ 5 في الأثر الصحيح : «سافروا تصحوا وتغنموا 1108 5 وقالوا : السفر يشد الأبدان ، وينشط الكشلان ، ويسلي الثكلان، ويطرد سقام الأبدان ، ويشهي الطعام (2) في الأصل : ما لا تحتاج إلا بما لا تحتاج إليه ، وهو تكرار ، أو سهو من الناسخ 51105 ديوانه 395/4 ، من قصيدة يهجو عتبة بن أبي عاصم ، والعقد الفريد 24/3 .
110 5 محاضرات الأدباء 556/4 والتمثيل والمحاضرة 40٠ وزهر الآداب 386/1 وزهر الأكم . 214/ 511٠1 الحديث في : بهجة المجالس 221/1 والتمثيل والمحاضرة 399 ويواقيت المواقيت 312 العقد الفريد 6/ 271 511٠ التمثيل والمحاضرة 399 ويواقيت المواقيت 313 .
303 11٠ 5 وقيل : ليس بينك وبين البلاد نسب ، فخير البلاد ما حملك 111 5 وقال أبو الصلت : [من الطويل] ما بلد الإنسان إلا الموافق ولا أهله الأدنون إلا الأصادق 1111 5 وقال البحتري : [من الخفيف عاذا ما تنكرت لي بلاد وصديق فانني بالخيار 111 5 وقال آخر : [من السريع لفقر في أؤطاننا غربة والمال في الغربة أؤطان والأرض شيء كله واحد يخلف الجيران جيران من يكن الفقر حليفا لهم فهم غريت أينما كانو 1113 5 [117أ] وقد مدح الله تعالى المسافرين في كتابه العنزيز ، فقال (وءاخون يضريون في ألأرض يبتغون من فضل الله) [المزمل : 20] وأمرنا بالسف فقال : ( فأنتشروأف الأرض (الجمعة : 1٠] 111 5 وفي التوراة : يا ابن آدم ، جدد السفر ، أجددلك رزقا .
5110 التمثيل والمحاضرة 400 وبهجة المجالس 225/1 وزهر الآداب 386/1 .
অজানা পৃষ্ঠা